الموسوعة الحديثية


- كُن في الدُّنيا كأنَّكَ غريبٌ أو عابِرُ سبيلٍ وعُدَّ نفسَك في أَهلِ القبورِ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : [عبدالله بن عمر] | المحدث : الزرقاني | المصدر : مختصر المقاصد الصفحة أو الرقم : 784
التخريج : أخرجه الترمذي (2333)، وابن ماجة (4114) واللفظ لهما، والبخاري (6416) مختصرًا.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - ما ينبغي لكل مسلم أن يستعمله من قصر الأمل والاستعداد للموت رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - ذكر الموت جنائز وموت - الأمل والأجل
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن الترمذي ت شاكر (4/ 567)
2333 - حدثنا محمود بن غيلان قال: حدثنا أبو أحمد قال: حدثنا سفيان، عن ليث، عن مجاهد، عن ابن عمر، قال: أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم ببعض جسدي فقال: كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل وعد نفسك في أهل القبور فقال لي ابن عمر: إذا أصبحت فلا تحدث نفسك بالمساء، وإذا أمسيت فلا تحدث نفسك بالصباح، وخذ من صحتك قبل سقمك ومن حياتك قبل موتك فإنك لا تدري يا عبد الله ما اسمك غدا: وقد روى هذا الحديث الأعمش، عن مجاهد، عن ابن عمر، نحوه. حدثنا أحمد بن عبدة الضبي البصري قال: حدثنا حماد بن زيد، عن ليث، عن مجاهد، عن ابن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم، نحوه

سنن ابن ماجه (2/ 1378)
4114 - حدثنا يحيى بن حبيب بن عربي قال: حدثنا حماد بن زيد، عن ليث، عن مجاهد، عن ابن عمر، قال: أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم، ببعض جسدي، فقال: يا عبد الله كن في الدنيا كأنك غريب، أو كأنك عابر سبيل، وعد نفسك من أهل القبور

صحيح البخاري (8/ 89)
6416 - حدثنا علي بن عبد الله، حدثنا محمد بن عبد الرحمن أبو المنذر الطفاوي، عن سليمان الأعمش، قال: حدثني مجاهد، عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما، قال: أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنكبي، فقال: كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل وكان ابن عمر، يقول: إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح، وإذا أصبحت فلا تنتظر المساء، وخذ من صحتك لمرضك، ومن حياتك لموتك