الموسوعة الحديثية


- يا رسولَ اللهِ ما سوءُ الدَّارِ ؟ قال ضيقُ ساحتِها وخبثُ جيرانِها, قيل : فما سوءُ الدَّابَّةِ ؟ قال : منعُها ظهرَها وسوءُ خلقِها قيل : فما سوءُ المرأةِ ؟ قال : عقمُ رحِمِها وسوءُ خلقِها.

الصحيح البديل:


- لا عَدْوَى ولا طِيَرَةَ، والشُّؤْمُ في ثَلاثٍ: في المَرْأَةِ، والدَّارِ، والدَّابَّةِ

- أنَّ رَجُلًا قال لِعائِشةَ: إنَّ أبا هُرَيرةَ يُحدِّثُ أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: إنَّ الطِّيَرةَ في المَرأةِ، والدَّارِ، والدَّابَّةِ، فغضِبَتْ غَضَبًا شَديدًا، طارَتْ شِقَّةٌ منها في السَّماءِ، وشِقَّةٌ في الأرضِ، فقالت: إنَّما كان أهلُ الجاهليَّةِ يتَطَيَّرونَ مِن ذلك.

- أنَّ رَجُلَينِ دَخَلا على عائِشةَ فقالا: إنَّ أبا هُرَيرةَ يُحدِّثُ أنَّ نَبيَّ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كان يقولُ: إنَّما الطِّيَرةُ في المَرأةِ، والدَّابَّةِ، والدارِ، قال: فطارَتْ شِقَّةٌ منها في السماءِ، وشِقَّةٌ في الأرضِ، فقالَتْ: والذي أنْزَلَ القُرآنَ على أبي القاسِمِ ما هكذا كان يقولُ، ولكِنَّ نَبيَّ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كان يقولُ: كان أهلُ الجاهِليَّةِ يقولون: الطِّيَرةُ في المَرأةِ والدارِ والدَّابَّةِ، ثم قَرَأتْ عائِشةُ: {مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ} [الحديد: 22] إلى آخِرِ الآيةِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 26088
التصنيف الموضوعي: خيل - شؤم الخيل طب - الطيرة والفأل نكاح - شؤم المرأة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه