الموسوعة الحديثية


- ألا أُنبِّئُكُم بأكبرِ الكبائرِ قالوا بلى يا رسولَ اللهِ قال الإشراكُ باللهِ وعقوقُ الوالدَيْن وقتلُ النَّفسِ وقولُ الزُّورِ فما زال يقولُها حتَّى قلنا ليته سكت

أحاديث مشابهة:


-  أَلا أُخْبِرُكُمْ بأَكْبَرِ الكَبائِرِ؟ قالوا: بَلَى يا رَسولَ اللَّهِ، قالَ: الإشْراكُ باللَّهِ، وعُقُوقُ الوالِدَيْنِ. [وفي رواية]: وكانَ مُتَّكِئًا فَجَلَسَ، فقالَ: ألَا وقَوْلُ الزُّورِ، فَما زالَ يُكَرِّرُها حتَّى قُلْنا: لَيْتَهُ سَكَتَ.

- أَلا أُنَبِّئُكُمْ بأَكْبَرِ الكَبائِرِ قُلْنا: بَلَى يا رَسولَ اللَّهِ، قالَ: الإشْراكُ باللَّهِ، وعُقُوقُ الوالِدَيْنِ، وكانَ مُتَّكِئًا فَجَلَسَ فقالَ: ألا وقَوْلُ الزُّورِ، وشَهادَةُ الزُّورِ، ألا وقَوْلُ الزُّورِ، وشَهادَةُ الزُّورِ فَما زالَ يقولُها، حتَّى قُلتُ: لا يَسْكُتُ.
الراوي : أبو بكرة نفيع بن الحارث | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم : 5976 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] | أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه
التصنيف الموضوعي: الكفر والشرك - ذم الشرك وما ورد فيه من العقوبة رقائق وزهد - أكبر الكبائر شهادات - شهادة الزور بر وصلة - بر الوالدين وحقهما

- الكَبائِرُ: الإشْراكُ باللَّهِ، وعُقُوقُ الوالِدَيْنِ، وقَتْلُ النَّفْسِ، واليَمِينُ الغَمُوسُ.

- الكَبائِرُ: الإشْراكُ باللَّهِ، وعُقُوقُ الوالِدَيْنِ، - أوْ قالَ: - اليَمِينُ الغَمُوسُ .شَكَّ شُعْبَةُ وقالَ مُعاذٌ، حَدَّثَنا شُعْبَةُ، قالَ: الكَبائِرُ: الإشْراكُ باللَّهِ، واليَمِينُ الغَمُوسُ، وعُقُوقُ الوالِدَيْنِ، أوْ قالَ: وقَتْلُ النَّفْسِ.

- أَكْبَرُ الكَبائِرِ: الإشْراكُ باللَّهِ، وعُقُوقُ الوالِدَيْنِ، وشَهادَةُ الزُّورِ، وشَهادَةُ الزُّورِ - ثَلاثًا - أوْ: قَوْلُ الزُّورِ فَما زالَ يُكَرِّرُها حتَّى قُلْنا: لَيْتَهُ سَكَتَ.

- أَلَا أُخْبِرُكُمْ بأكبرِ الكبائِرِ ؟ قالوا : بلَى يا رسولَ اللهِ ، قالَ : الإشراكُ باللهِ وعقوقِ الوالدينِ ، وشهادَةِ الزورِ – أوْ قَوْلِ الزُّورِ - . قال : فما زال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُها ، حتى قُلْنَا : ليتَهُ سكَتَ

- ذكَر رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ الكبائرَ ، أو سُئل عنِ الكبائرِ ، فقال : الشركُ باللهِ ، وقتلُ النفسِ ، وعقوقُ الوالدين ، فقال : ألا أُنبِّئُكم بأكبرِ الكبائرِ ؟ قال : قولُ الزُّورِ ، أو قال : شهادةُ الزُّورِ ، قال : شُعبةُ : وأكبرُ ظني أنه قال : شهادةُ الزُّورِ

- جاء أعرابيٌّ إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ، فقال : ما الكبائرُ ؟ قال : الشركُ باللهِ ، قال : ثُمَّ مَهْ ؟ قال : وعُقوقُ الوالدين ، قال : ثُمَّ مَهْ ؟ قال : واليمينُ الغَموسُ ، قلتُ للشَّعْبِيِّ : ما اليمينُ الغَموسُ ؟ قال : الذي يقتطعُ مالَ امرئٍ مسلمٍ بيمينِه وهو فيها كاذبٌ

- أكبرُ الكبائرِ : الإشراكُ باللهِ ، وعقوقُ الوالدينِ ، أو قتلُ النفسِ ، - شعبةُ الشاكُّ - واليمينُ الغموسُ

- عن النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في الكبائر، قال: الشِّركُ بالله، وعقوقُ الوالدينِ، وقَتْلُ النفسِ، وقَولُ الزُّورِ

- ذكروا الكبًائر عند رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم فقال : الإشراك بًالله ، وعقوق الوالدين ، وقتل النفس ، ألا أنبئكم بأكبر الكبًائر ؟ قول الزور

- الشِّركُ باللَّهِ وعقوقُ الوالدَينِ وقتلُ النَّفسِ وقَولُ الزُّورِ

- الإشراكُ باللهِ وعقوقُ الوالدَيْن واليمينُ الغَموسُ [ أيْ من الكبائرِ ]

- من أكبرِ الكبائرِ الشِّركُ باللهِ وعقوقُ الوالدَيْن واليمينُ الغَموسُ

- كُنَّا عِنْدَ رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ فقالَ: ألا أُنَبِّئُكُمْ بأَكْبَرِ الكَبائِرِ؟ ثَلاثًا الإشْراكُ باللَّهِ، وعُقُوقُ الوالِدَيْنِ، وشَهادَةُ الزُّورِ، أوْ قَوْلُ الزُّورِ، وكانَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ مُتَّكِئًا، فَجَلَسَ فَما زالَ يُكَرِّرُها حتَّى قُلْنا: لَيْتَهُ سَكَتَ.

- عَنِ النبيِّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ في الكَبائِرِ، قالَ: الشِّرْكُ باللَّهِ، وعُقُوقُ الوالِدَيْنِ، وقَتْلُ النَّفْسِ، وقَوْلُ الزُّورِ.

- ذَكَرَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ الكَبائِرَ، أوْ سُئِلَ عَنِ الكَبائِرِ، فقالَ: الشِّرْكُ باللَّهِ، وقَتْلُ النَّفْسِ، وعُقُوقُ الوالِدَيْنِ وقالَ: ألا أُنَبِّئُكُمْ بأَكْبَرِ الكَبائِرِ؟ قالَ: قَوْلُ الزُّورِ، أوْ قالَ: شَهادَةُ الزُّورِ. قالَ شُعْبَةُ: وأَكْبَرُ ظَنِّي أنَّه شَهادَةُ الزُّورِ.

- عنِ النَّبىِّ صلى الله عليه وسلم في الْكبائرِ قالَ: الشِّرْكُ باللَّهِ وعقوقُ الوالدينِ وقتلُ النَّفسِ وقولُ الزُّورِ.

- الكبائرُ: الإشراكُ باللهِ، وعُقوقُ الوالدَيْنِ -أو قال: اليَمينُ الغَموسُ-.

- في الكبائرِ، قال: الشِّرْكُ باللَّهِ، وعقوقُ الوالدينِ، وقتلُ النَّفسِ، وقولُ الزُّورِ

- ألا أحدِّثُكم بأَكبرِ الكبائرِ؟ قالوا: بلى يا رسولَ اللَّهِ، قال: الإشراكُ باللَّهِ، وعقوقُ الوالدينِ قال: وجلسَ وَكانَ متَّكئًا قال: وشَهادةُ الزُّورِ - أو قولُ الزُّورِ - قال: فما زالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ يقولُها حتَّى قلنا ليتَهُ سَكتَ

- ألا أخبرُكُم بأَكْبرِ الكبائرِ ؟ قالوا : بلَى يا رسولَ اللَّهِ ، قالَ : الإشراكُ باللَّهِ ، وعقوقُ الوالدَينِ ، وشَهادةُ الزُّورِ أو قَولُ الزُّورِ قالَ : فما زالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ يقولُها حتَّى قُلنا لَيتَهُ سَكَتَ

- ألا أحدِّثُكُم بأَكْبرِ الكبائرِ؟ قالوا : بلَى يا رسولَ اللَّهِ ، قالَ : الإشراكُ باللَّهِ ، وعُقوقُ الوالدينِ ، قالَ : وجلسَ وَكانَ متَّكئًا ، قالَ : وشَهادةُ الزُّورِ ، أو قَولُ الزُّورِ ، فما زالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ يقولُها حتَّى قُلنا ليتَهُ سَكَتَ

- الكبائرُ الإشراكُ باللَّهِ وعقوقُ الوالدَينِ وقتلُ النَّفسِ واليمينُ الغَموسُ

- الكبائرُ الشِّركُ باللهِ ، وعقوقُ الوالدَيْن ، وقتلُ النَّفسِ ، وقوْلُ الزُّورِ

- الكبائرُ الإشراكُ باللهِ ، وعقوقُ الوالدَيْن ، وقتلُ النَّفسِ ، واليمينُ الغَموسُ

- ألا أُحدِّثُكم بأكبرِ الكبائرِ ؟ قالوا : بلى يا رسولَ اللهِ . قال : الإشراكُ باللهِ ، وعقوقُ الوالديْنِ . قال : وجلس رسولُ اللهِ وكان متِّكئًا قال : وشهادةُ الزورِ ، أو قولُ الزورِ . قال : فما زال رسولُ اللهِ يقولُها حتى قلنا : ليْتَه سكت

- أَلا أُنَبِّئُكُمْ بِأَكْبَرِ الكبائرِ ؟ ثَلاثًا ، قالوا بلى يا رسولَ اللهِ ‍‍‍‍‍‍ ! ! قال : الإِشْرَاكُ باللهِ ، وعُقُوقُ الوَالِدَيْنِ و جلسَ و كان مُتَّكِئًا أَلا و قولُ الزُّورِ ما زَالَ يُكَرِّرُها حتى قُلْتُ لَيْتَهُ سَكَتَ

- من أكبرِ الكبائرِ الشركُ باللهِ ، و اليمينُ الغَموسُ
الراوي : عبدالله بن أنيس وعبدالله بن عمرو بن العاص | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع
الصفحة أو الرقم : 5900 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه
التصنيف الموضوعي: أيمان - الحلف كاذبا متعمدا أيمان - اليمين الغموس الكفر والشرك - ذم الشرك وما ورد فيه من العقوبة رقائق وزهد - أكبر الكبائر رقائق وزهد - الموبقات

- أكبرُ الكبائرِ الإشراكُ باللهِ ، و قتلُ النفسِ ، و عقوقُ الوالدَينِ ، و شهادةُ الزُّورِ

- الكَبائِرُ : الإِشراكُ بِاللهِ ، و عُقوقُ الوالِدَيْنِ ، و قتْلُ النفْسِ ، و اليمينُ الغَمُوسُ

- الكبائرُ : الشِّركُ بِاللهِ ، و قتلُ النفسِ ، و عُقوقُ الوالِديْنِ ، ألا أُنَبِّئُكمْ بِأكبرِ الكبائِرِ ؟ قَولُ الزُّورِ

- ألَا أُنَبِّئُكُمْ بأكبرِ الكبائِرِ ؟ الإشراكُ باللهِ ، وعقوقُ الوالدينِ ، وقولُ الزُّورِ

- ألا أنبِّئُكُم بأَكْبرِ الكبائرِ ؟ ثلاثًا قالوا : بلَى يا رسولَ اللهِ قالَ : الإشراكُ باللَّهِ وعقوقُ الوالدَينِ وَكانَ متَّكئًا فجلسَ فقالَ : ألا وقولُ الزُّورِ وشَهادةُ الزُّورِ

- جاءَ أعْرابِيٌّ إلى النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقالَ: يا رَسولَ اللَّهِ، ما الكَبائِرُ؟ قالَ: الإشْراكُ باللَّهِ. قالَ: ثُمَّ ماذا؟ قالَ: ثُمَّ عُقُوقُ الوالِدَيْنِ. قالَ: ثُمَّ ماذا؟ قالَ: اليَمِينُ الغَمُوسُ. قُلتُ: وما اليَمِينُ الغَمُوسُ؟ قالَ: الذي يَقْتَطِعُ مالَ امْرِئٍ مُسْلِمٍ هو فيها كاذِبٌ.

- عَنِ النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، قالَ: الكَبَائِرُ. ح وحَدَّثَنَا عَمْرٌو وهو ابنُ مَرْزُوقٍ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنِ ابْنِ أبِي بَكْرٍ، عن أنَسِ بنِ مَالِكٍ، عَنِ النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، قالَ: أكْبَرُ الكَبَائِرِ: الإشْرَاكُ باللَّهِ، وقَتْلُ النَّفْسِ، وعُقُوقُ الوَالِدَيْنِ، وقَوْلُ الزُّورِ، - أوْ قالَ: وشَهَادَةُ الزُّورِ -.

- الكبائرُ : الشركُ باللهِ ، وعقوقُ الوالدَيْنِ ، وقتلُ النفسِ ، وقولُ الزُّورِ.

- الكبائرُ : الإشراكُ باللهِ ، وعقوقُ الوالدَيْنِ ، وقتلُ النفسِ ، واليمينُ الغَمُوسُ.

-  ذَكَرَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ الكَبَائِرَ -أوْ سُئِلَ عَنِ الكَبَائِرِ- فَقالَ: الشِّرْكُ باللَّهِ، وقَتْلُ النَّفْسِ، وعُقُوقُ الوَالِدَيْنِ، فَقالَ: ألَا أُنَبِّئُكُمْ بأَكْبَرِ الكَبَائِرِ؟ قالَ: قَوْلُ الزُّورِ -أوْ قالَ: شَهَادَةُ الزُّورِ، قالَ شُعْبَةُ: وأَكْثَرُ ظَنِّي أنَّه قالَ: شَهَادَةُ الزُّورِ-.

- سُئِلَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عَنِ الكَبَائِرِ، قَالَ: الإشْرَاكُ باللَّهِ، وعُقُوقُ الوَالِدَيْنِ، وقَتْلُ النَّفْسِ، وشَهَادَةُ الزُّورِ.

- الكبائر : الإشراكُ باللهِ ، وعقوقُ الوالدينِ ، وقتلُ النفسِ ، واليمينُ الغمُوسُ

- من الكبائرِ الإشراكُ باللهِ واليمينُ الغموسُ

- أَلَا أُنَبِّئُكُمْ بِأَكْبَرِ الكَبَائِرِ؟ ثَلَاثًا، قالوا: بَلَى يا رَسُولَ اللَّهِ، قالَ: الإشْرَاكُ باللَّهِ، وَعُقُوقُ الوَالِدَيْنِ - وَجَلَسَ وَكانَ مُتَّكِئًا فَقالَ - أَلَا وَقَوْلُ الزُّورِ، قالَ: فَما زَالَ يُكَرِّرُهَا حتَّى قُلْنَا: لَيْتَهُ سَكَتَ .

- إنَّ اليَمينَ الغَموسَ مِنَ الكَبائرِ

- ذكر النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ الكبائرَ فقال: الشركُ باللهِ وعقوقُ الوالدينِ وقتلُ النفسِ وقال: ألا أُنبِّئُكم بأكبرِ الكبائرِ قولُ الزورِ أو قال شهادةُ الزورِ.

- منْ أكبرِ الكبائرِ الشركُ باللهِ، واليمينُ الغموسُ

- إنَّ مِن أكبَرِ الكبائرِ: الشِّرْكَ باللهِ، وعقوقَ الوالدَيْنِ، واليمينَ الغَمُوسَ، وما حلَفَ حالفٌ باللهِ يمينًا صَبْرًا، فأدخَلَ فيها مِثلَ جَناحِ بعوضةٍ، إلا جعَلَهُ اللهُ نُكْتةً في قلبِهِ إلى يومِ القيامةِ.
الراوي : عبدالله بن أنيس | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 16043 | خلاصة حكم المحدث : صحيح دون قوله: "وما حلف حالف بالله يمينا ... " | أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه
التصنيف الموضوعي: أيمان - الحلف كاذبا متعمدا أيمان - اليمين الغموس رقائق وزهد - الكبائر إيمان - الشرك ظلم عظيم بر وصلة - العقوق

- ألَا أُنَبِّئُكم بأكبرِ الكبائرِ؟ قالوا: بَلى يا رسولَ اللهِ، قال: الإشراكُ باللهِ عزَّ وجلَّ، وعُقوقُ الوالِدَيْنِ، قال: وكان مُتَّكِئًا فجلَس، فقال: ألَا وقولُ الزُّورِ، أو وشَهادةُ الزُّورِ، شكَّ الجُرَيْريُّ، فما زال يقولُها حتى قُلْنا: لَيْتَهُ سكَت.