الموسوعة الحديثية


- أنه صلى الله عليه وسلم كان لا يسألُ عن المريضِ إلا مارًّا في اعتكافهِ ولا يعرجُ عليهِ
خلاصة حكم المحدث : من حديث عائشة، فيه ليث بن أبي سليم وهو ضعيف، والصحيح عن عائشة من فعلها
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : التلخيص الحبير الصفحة أو الرقم : 2/827
التخريج : أخرجه أبو داود (2472) بلفظه، ومسلم (297)، وأحمد (24521) بنحوه موقوفا على عائشة.
التصنيف الموضوعي: اعتكاف - ما يباح للمعتكف وما يمنع منه اعتكاف - آداب الاعتكاف
|أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (2/ 333)
: 2472 - حدثنا عبد الله بن محمد النفيلي، ومحمد بن عيسى، قالا: حدثنا عبد السلام بن حرب، أخبرنا الليث بن أبي سليم، عن عبد الرحمن بن القاسم، عن أبيه، عن عائشة - قال النفيلي - قالت: كان النبي صلى الله عليه وسلم يمر بالمريض، وهو معتكف، فيمر كما هو، ولا يعرج يسأل عنه، وقال ابن عيسى: قالت: إن كان النبي صلى الله عليه وسلم يعود المريض وهو معتكف

[صحيح مسلم] (1/ 244 )
: 7 - (297) وحدثنا قتيبة بن سعيد. حدثنا ليث. ح وحدثنا محمد بن رمح. قال: أخبرنا الليث عن ابن شهاب، عن عروة وعمرة بنت عبد الرحمن؛ أن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت: إن كنت لأدخل البيت للحاجة. والمريض فيه. فما أسأل عنه إلا وأنا مارة. وإن كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ليدخل علي رأسه وهو في المسجد فأرجله. وكان لا يدخل البيت إلا لحاجة. إذا كان معتكفا. وقال ابن رمح: إذا كانوا معتكفين.

[مسند أحمد] (41/ 68 ط الرسالة)
: 24521 - حدثنا هاشم ويونس، قالا: حدثنا ليث، قال: حدثني ابن شهاب، عن عروة بن الزبير، وعمرة بنت عبد الرحمن، أن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، قالت: إن كنت أدخل البيت للحاجة، والمريض فيه، فما ‌أسأل ‌عنه ‌إلا ‌وأنا ‌مارة، وإن كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ليدخل علي رأسه، وهو في المسجد، فأرجله، وكان لا يدخل البيت إلا لحاجة. قال يونس: إذا كان معتكفا.