الموسوعة الحديثية


- انكسفَتِ الشمسُ على عهدِ رسولِ اللهِ صلى الله عليه وعلى آله وسلم فخرجَ فزعًا يجرُّ ثوبَهُ حتَّى أَتى المسجدَ فلمْ يزلْ يُصلِّي حتَّى انجلتْ، ثمَّ قال : إنَّ أُناسًا يزعمونَ أنَّ الشمسَ والقمرَ لا ينكسفانِ إلا لموتِ عظيمٍ مِنَ العظماءِ، وليسَ كذلكَ. إنَّ الشمسَ والقمرَ لا ينكسفانِ لموتِ أحدٍ ولا لحياتِهِ، فإذا تَجلَّى اللهُ لشيءٍ مِنْ خلقِهِ خشعَ لهُ
خلاصة حكم المحدث : سنده على شرط الصحيح ، ولكن الحديث فيه انقطاع
الراوي : النعمان بن بشير | المحدث : الوادعي | المصدر : أحاديث معلة الصفحة أو الرقم : 376
التخريج : أخرجه ابن ماجه (1262) واللفظ له، وأخرجه أبو داود (1193) مختصراً بنحوه، والنسائي (1485) مطولاً باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: عقيدة - إثبات صفات الله تعالى كسوف - الصلاة عند الكسوف حتى تنجلي كسوف - الفزع إلى الصلاة عند الظلمة والزلزلة وغيرها من الآيات كسوف - صلاة الكسوف كسوف - لا تنكسف الشمس لموت أحد ولا لحياته
| أحاديث مشابهة