الموسوعة الحديثية


- ثَلاثةٌ يُحِبُّهمُ اللهُ، وثَلاثةٌ يَشنَؤُهمُ اللهُ: الرَّجُلُ يَلقى العَدوَّ في فِئةٍ فيَنصِبُ لهم نَحرَه حتَّى يُقتَلَ أو يُفتَحَ لأصحابِه، والقَومُ يُسافِرونَ فيطولُ سَراحُهم حتَّى يُحِبُّوا أن يَمَسُّوا الأرضَ فيَنزِلونَ فيَتَنَحَّى أحَدُهم فيُصَلِّي حتَّى يوقِظَهم لرحيلِهم، والرَّجُلُ يَكونُ له الجارُ يُؤذيه جارُه فيَصبِرُ على أذاه حتَّى يُفرِّقَ بَينَهما مَوتٌ أو ظَعنٌ، والذينَ يَشنَؤُهمُ اللهُ: التَّاجِرُ الحَلَّافُ، والفقيرُ المُختالُ، والبَخيلُ المُنَّانُ
خلاصة حكم المحدث : فيه ابن الأحمس ولا يعرف حاله [وورد] بلفظ آخر بإسناد جيد
الراوي : أبو ذر | المحدث : العراقي | المصدر : فيض القدير الصفحة أو الرقم : 3/ 335
التخريج : أخرجه الترمذي (2568)، والنسائي (2570)، وأحمد (21355)، وابن خزيمة (2456) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: جهاد - الشجاعة في الحرب والجبن تراويح وتهجد وقيام ليل - قيام الليل في السفر رقائق وزهد - من أبغضه الله رقائق وزهد - من أحبه الله بر وصلة - إكرام الجار وعدم أذيته
|أصول الحديث