الموسوعة الحديثية


- كان فيما دعا بِه رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ في حجَّةِ الوداعِ اللَّهمَّ إنَّكَ تسمعُ كلامي وترى مَكاني وتعلمُ سرِّي وعلانيَتي لا يخفى عليكَ شيءٌ من أمري وأنا البائسُ الفقيرُ المستغيثُ المستجيرُ الوجلُ المشفقُ المقرُّ المعترفُ بذنبِه أسألُك مسألةَ المسكينِ وأبتَهلُ إليكَ ابتِهالَ المذنبِ الذَّليلِ وأدعوكَ دعاءَ الخائفِ الضَّريرِ مَنْ خَضَعَتْ لَك رقبتُه وفاضت لَك عبرتُه وذلَّ لَك جسمُه ورغمَ لَك أنفُه اللَّهمَّ لا تجعلني بدعائِك شقيًّا وكن بي رؤوفًا رحيمًا يا خيرَ المسؤولينَ ويا خيرَ المعطينَ.
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : العلل المتناهية
الصفحة أو الرقم : 2/844 | خلاصة حكم المحدث : لا يصح | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه الطبراني (11/174) (11405)، والخطيب في ((تاريخ بغداد)) (6/163)، وابن عساكر في ((معجم الشيوخ)) (1209) باختلاف يسير