الموسوعة الحديثية


- ما أَطْيَبَكِ، وما أَطْيَبَ رِيحَكِ ؟ ما أعظمَكَ وما أَعْظَمَ حُرْمَتَكِ. والذي نَفْسُ محمدٍ بيدِهِ لَحُرْمَةُ المُؤْمِنِ عِنْدِ اللهِ أعظمُ حُرْمَةً مِنْكِ؛ مالِهِ ودَمِهِ [ وأنْ نَظُنَّ بهِ إِلَّا خيرًا ]
خلاصة حكم المحدث : صحيح لغيره
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترغيب الصفحة أو الرقم : 2441
التخريج : أخرجه ابن ماجه (3932)، والطبراني في مسند الشاميين (1568) كلاهما بلفظه.
التصنيف الموضوعي: إسلام - حرمة المسلم أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم ديات وقصاص - تحريم القتل رقائق وزهد - الظن مظالم - تغليظ تحريم الدماء والأعراض والأموال
|أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن ابن ماجه (2/ 1297)
3932 - حدثنا أبو القاسم بن أبي ضمرة نصر بن محمد بن سليمان الحمصي قال: حدثنا أبي قال: حدثنا عبد الله بن أبي قيس النصري قال: حدثنا عبد الله بن عمر، قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يطوف بالكعبة، ويقول: ما أطيبك وأطيب ريحك، ما أعظمك وأعظم حرمتك، والذي نفس محمد بيده، لحرمة المؤمن أعظم عند الله حرمة منك، ماله، ودمه، وأن نظن به إلا خيرا

مسند الشاميين للطبراني (2/ 396)
1568 - حدثنا خطاب، ثنا نصر بن محمد، ثنا أبي، ثنا عبد الله بن أبي قيس، ثنا عبد الله بن عمر، قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يطوف بالكعبة وهو يقول: ما أطيبك وأطيب ريحك وأعظم حرمتك , والذي نفس محمد بيده لحرمة المؤمن أعظم عند الله حرمة منك ماله ودمه , وإن نظن به إلا خيرا