الموسوعة الحديثية


- حاصَرْنا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الطَّائفَ فسمِعتُه يقولُ من بلغ بسهمٍ في سبيلِ اللهِ فهو له درجةٌ في الجنَّةِ قال فبلغتُ يومئذٍ ستَّةَ عشرَ سهمًا
خلاصة حكم المحدث : [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما]
الراوي : معدان بن أبي طلحة اليعمري | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب الصفحة أو الرقم : 2/250
التخريج : أخرجه النسائي (3143)، وأحمد (19447) باختلاف يسير، من حديث أبي نجيح السلمي
التصنيف الموضوعي: جهاد - فضل الرمي والأمر به مغازي - غزوة الطائف جنة - الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن النسائي] (6/ 26)
3143- أخبرنا محمد بن عبد الأعلى قال: حدثنا خالد، قال: حدثنا هشام، قال: حدثنا قتادة، عن سالم بن أبي الجعد، عن معدان بن أبي طلحة، عن أبي نجيح السلمي قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((من بلغ بسهم في سبيل الله فهو له درجة في الجنة، فبلغت يومئذ ‌ستة ‌عشر ‌سهما))، قال: وسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من رمى بسهم في سبيل الله فهو عدل محرر.

[مسند أحمد - قرطبة] (4/ 384)
19447- حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يحيى بن سعيد عن هشام ثنا قتادة عن سالم بن أبي الجعد عن معدان بن أبي طلحة عن أبي نجيح السلمي قال: حاصرنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم حصن الطائف أو قصر الطائف فقال من بلغ بسهم في سبيل الله عز و جل فله درجة في الجنة فبلغت يومئذ ستة عشر سهما ومن رمى بسهم في سبيل الله عز و جل فهو له عدل محرر ومن أصابه شيب في سبيل الله عز و جل فهو له نور يوم القيامة وأيما رجل أعتق رجلا مسلما جعل الله عز و جل وقاء كل عظم من عظامه عظما من عظام محرره من النار وأيما امرأة مسلمة أعتقت امرأة مسلمة فان الله عز و جل جاعل وقاء كل عظم من عظامها عظما من عظام محررها من النار.