الموسوعة الحديثية


- كان عَاشُورَاءُ يومًا تَصُومُهُ قُرَيْشٌ في الجاهليةِ، وكان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يصومُهُ، فلمَّا قدمَ المدينةَ صامَهُ، وأمرَ بصيامِهِ، فلمَّا افتُرِضَ رمضانُ كان رمضانُ هو الفريضةُ، وتركَ عاشوراءَ، فمَنْ شاءَ صامَهُ، ومن شاءَ تركَهُ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : مختصر الشمائل الصفحة أو الرقم : 263
التخريج : أخرجه البخاري (4504)، ومسلم (1125)، وأبو داود (2442)، والترمذي (753)، وفي ((الشمائل المحمدية)) (310) واللفظ له، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (2838)، وأحمد (24230)
التصنيف الموضوعي: الكفر والشرك - أعمال الجاهلية صيام - صيام يوم عاشوراء صيام - وجوب صوم رمضان اعتصام بالسنة - أوامر النبي ونواهيه وتقريراته صيام - فضل يوم عاشوراء
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه