الموسوعة الحديثية


- اللهم اجعَلْنِي أَخْشَاكَ حتى كأني أراكَ، وأَسْعِدْنِي بتَقْواكَ، ولا تُشْقِنِي بمعصيتِك، وخِرْ لي في قضائِك، وبارِكْ لي في قَدَرِكَ؛ حتى لا أُحِبُّ تعجيلَ ما أَخَّرْتَ، ولا تأخيرَ ما عَجَّلْتَ، واجعلْ غِنَايَ في نفسي، وأَمْتِعْنِي بسَمْعِي وبصري، واجعَلْهُما الوارِثَ مِنِّي، وانصُرْنِي على مَن ظلمني، وأَرِنِي فيه ثَأْرِي، وأَقِرَّ بذلك عَيْنِي
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 1165
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الأوسط)) (5982) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء إحسان - معنى الإحسان وحقيقته
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط - للطبراني] (6/ 120)
: ‌5982 - حدثنا محمد بن علي بن الأحمر الناقد قال: نا عمار بن طالوت قال: نا سهل بن حسان الكوفي قال: ثنا إبراهيم بن خثيم بن عراك بن مالك، عن أبيه، عن جده، عن أبي هريرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم، كان يكثر أن يدعو بهذا الدعاء: اللهم اجعلني أخشاك حتى كأني أراك أبدا حتى ألقاك، وأسعدني بتقواك، ولا تشقني بمعصيتك، وخر لي في قضائك، وبارك لي في قدرك حتى لا أحب تعجيل ما أخرت، ولا تأخير ما عجلت، واجعل غنائي في نفسي، وأمتعني بسمعي وبصري، واجعلهما الوارث مني، وانصرني على من ظلمني، وأرني فيه ثأري، وأقر بذلك عيني لا يروى هذا الحديث عن عراك بن مالك إلا بهذا الإسناد، تفرد به عمار بن طالوت "