الموسوعة الحديثية


- إذا كان ليلةُ نِصفِ شعبانَ فقوموا ليلَها وصوموا نهارَها فإنَّ اللَّهَ تعالى ينزلُ فيها لغروبِ الشَّمسِ إلى سماءِ الدُّنيا فيقولُ ألا مستغفِرٌ لي فأغفرَ لهُ ألا مسترزِقٌ فأرزقَهُ ألا مبتلًى فأعافيَهُ ألا كذا ألا كذا حتَّى يطلُعَ الفجرُ

الصحيح البديل:


- يَتَنَزَّلُ رَبُّنا تَبارَكَ وتَعالَى كُلَّ لَيْلَةٍ إلى السَّماءِ الدُّنْيا، حِينَ يَبْقَى ثُلُثُ اللَّيْلِ الآخِرُ، يقولُ: مَن يَدْعُونِي فأسْتَجِيبَ له، مَن يَسْأَلُنِي فَأُعْطِيَهُ، مَن يَسْتَغْفِرُنِي فأغْفِرَ له.