الموسوعة الحديثية


- مَن كان منكم مُتطوِّعًا منَ الشهرِ أيامًا، فليَكُنْ في صومِه يومُ الخَميسِ، ولا يصُمْ يومَ الجمُعةِ، فإنَّه يومُ طعامٍ وشرابٍ، وذِكرٍ، فيَجمَعُ اللهُ له يَومَينِ صالِحَينِ: يومَ صيامِه ويومَ نُسُكِه معَ المُسلِمينَ.

الصحيح البديل:


- رأيتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يصومُ يومَ الاثنينِ والخميسِ فسألتُهُ فقالَ: إنَّ الأعمالَ تُعرَضُ يومَ الاثنينِ والخميسِ، فأحبُّ أن يُرفَعَ عملي وأَنا صائمٌ

- لَا تَخْتَصُّوا لَيْلَةَ الجُمُعَةِ بقِيَامٍ مِن بَيْنِ اللَّيَالِي، وَلَا تَخُصُّوا يَومَ الجُمُعَةِ بصِيَامٍ مِن بَيْنِ الأيَّامِ، إِلَّا أَنْ يَكونَ في صَوْمٍ يَصُومُهُ أَحَدُكُمْ.