الموسوعة الحديثية


- كان الرَّجُلُ يُضحِّي بالشَّاةِ الواحدةِ عنه وعن أهلِ بيتِه ثمَّ تباهى النَّاسُ فصارَتْ مُباهاةً
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن مالك عن الزهري إلا عبد الله تفرد به أحمد بن عبيد الله
الراوي : أبو أيوب | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 4/241
التخريج : أخرجه الترمذي (1505)، وابن ماجة (3147)، والشاشي في ((مسنده)) (1107) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الرياء والسمعة آداب عامة - الأخلاق المذمومة أضاحي - الشاة الواحدة تجزئ عن أهل البيت الواحد رقائق وزهد - الزجر عن المباهاة بالمطعم والملبس
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الأوسط (4/ 241)
4085 - حدثنا علي قال: نا أحمد بن عبيد الله بن الحسن العنبري قال: نا عبد الله بن نافع الصائغ قال: نا مالك بن أنس، عن الزهري، عن عطاء بن يزيد، عن أبي أيوب قال: كان الرجل يضحي بالشاة الواحدة عنه، وعن أهل بيته، ثم تباهى الناس، فصارت مباهاة لم يرو هذا الحديث عن مالك عن الزهري إلا عبد الله، تفرد به: أحمد بن عبيد الله "

سنن الترمذي ت شاكر (4/ 91)
1505 - حدثنا يحيى بن موسى قال: حدثنا أبو بكر الحنفي قال: حدثنا الضحاك بن عثمان قال: حدثني عمارة بن عبد الله قال: سمعت عطاء بن يسار يقول: سألت أبا أيوب الأنصاري: كيف كانت الضحايا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فقال: كان الرجل يضحي بالشاة عنه وعن أهل بيته، فيأكلون ويطعمون حتى تباهى الناس، فصارت كما ترى: هذا حديث حسن صحيح وعمارة بن عبد الله مديني، وقد روى عنه مالك بن أنس والعمل على هذا عند بعض أهل العلم، وهو قول أحمد، وإسحاق، واحتجا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم أنه ضحى بكبش، فقال: هذا عمن لم يضح من أمتي، وقال بعض أهل العلم: لا تجزي الشاة إلا عن نفس واحدة، وهو قول عبد الله بن المبارك، وغيره من أهل العلم

سنن ابن ماجه (2/ 1051)
3147 - حدثنا عبد الرحمن بن إبراهيم قال: حدثنا ابن أبي فديك قال: حدثني الضحاك بن عثمان، عن عمارة بن عبد الله بن صياد، عن عطاء بن يسار، قال: سألت أبا أيوب الأنصاري: كيف كانت الضحايا فيكم، على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: كان الرجل في عهد النبي صلى الله عليه وسلم، يضحي بالشاة عنه، وعن أهل بيته، فيأكلون ويطعمون، ثم تباهى الناس، فصار كما ترى

المسند للشاشي (3/ 59)
1107 - حدثنا عيسى العسقلاني، نا مصعب، حدثني مالك، عن عمارة بن صياد، أن عطاء بن يسار، أخبره، أن أبا أيوب الأنصاري أخبره قال: كنا نضحي بالشاة الواحدة، يذبحها الرجل عنه وعن أهل بيته , ثم تباهى الناس بعد، فصارت مباهاة