الموسوعة الحديثية


- إنَّ العبدَ يُشرفَ على الحاجةِ من حاجاتِ الدُّنيا فيذكرُه اللَّهُ من فوقِ سبعِ سَمواتٍ يقولُ ملائِكتي إنَّ عبدي هذا قد أشرفَ على حاجةٍ من حوائجِ الدُّنيا فإن فتحتُها لَه فتحتُ لَه بابًا منَ النَّارِ ولَكن أردُّ بِها فيصبحُ عاضًّا على أناملِه يقولُ من سعَى ومن دها لي ما هيَ إلَّا رحمةٌ رحمَه اللَّهُ بِها
خلاصة حكم المحدث : تفرد به صالح قال الدارقطني هو متروك
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : العلل المتناهية الصفحة أو الرقم : 2/802
التخريج : أخرجه أبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (3/304) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - حسن الظن بالله قدر - الرضا بالقضاء توبة - سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه قدر - لا مانع لما أعطى الله
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[حلية الأولياء – لأبي نعيم] - ط السعادة (3/ 304)
: حدثنا محمد بن المظفر ثنا أحمد بن عمير ثنا علي بن معبد بن نوح ثنا صالح بن بنان ثنا شعبة عن الحكم عن مجاهد عن ابن عباس. قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن العبد ليشرف على حاجة من حاجات الدنيا فيذكره الله تعالى من فوق سبع سماوات، فيقول: يا ملائكتي إن عبدي هذا قد أشرف على حاجة من حوائج الدنيا فإن فتحتها له فتحت له بابا إلى النار، ولكن أزودها عنه فيصبح العبد عاضا على أنامله يقول: من سعى بي؟ من دهاني؟ وما هي إلا رحمة رحمه الله بها. هذا حديث غريب من حديث شعبة والحكم عن مجاهد لم نكتبه إلا من حديث علي بن معبد عن صالح.