الموسوعة الحديثية


- التمسوها في السَّبعِ الأواخرِ
خلاصة حكم المحدث : على شرط مسلم
الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : ابن الملقن | المصدر : شرح البخاري لابن الملقن الصفحة أو الرقم : 13/587
التخريج : أخرجه أحمد(21499 )،وابن خزيمة(2170 )، والحاكم في ((المتنستدرك)) (1596 )مطولا
التصنيف الموضوعي: ليلة القدر - تحري ليلة القدر ليلة القدر - تحديد ليلة القدر
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (35/ 393)
21499- حدثنا يحيى بن سعيد، عن عكرمة بن عمار، حدثني أبو زميل سماك الحنفي، حدثني مالك بن مرثد بن عبد الله الزماني، حدثني أبي مرثد، قال: سألت أبا ذر، قلت: كنت سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ليلة القدر؟ قال: أنا كنت أسأل الناس عنها قال: قلت: يا رسول الله، أخبرني عن ليلة القدر: أفي رمضان هي، أو في غيره؟ قال: ((بل هي في رمضان)) قال: قلت: تكون مع الأنبياء ما كانوا فإذا قبضوا رفعت، أم هي إلى يوم القيامة؟ قال: ((بل هي إلى يوم القيامة)) قال: قلت: في أي رمضان هي؟ قال: ((التمسوها في العشر الأول والعشر الأواخر)) ثم حدث رسول الله صلى الله عليه وسلم وحدث، ثم اهتبلت غفلته قلت: في أي العشرين هي؟ قال: ((ابتغوها في العشر الأواخر، لا تسألني عن شيء بعدها)) ثم حدث رسول الله صلى الله عليه وسلم وحدث، ثم اهتبلت غفلته فقلت: يا رسول الله، أقسمت عليك بحقي عليك لما أخبرتني في أي العشر هي؟ قال: فغضب علي غضبا لم يغضب مثله منذ صحبته، أو صاحبته، كلمة نحوها، قال: ((التمسوها في السبع الأواخر، لا تسألني عن شيء بعدها))

صحيح ابن خزيمة (3/ 321)
2170- حدثنا أبو موسى محمد بن المثنى، حدثنا عبد الرحمن يعني ابن مهدي، حدثنا عكرمة بن عمار، عن سماك الحنفي، حدثني مالك بن مرثد، عن أبيه قال: سألت أبا ذر قال: قلت: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ليلة القدر، فقال: أنا كنت أسأل الناس عنها قال: قلت: يا رسول الله أخبرني عن ليلة القدر، أفي رمضان أو في غيره؟ فقال: ((بل هي في رمضان)) قال: قلت: يا رسول الله تكون مع الأنبياء ما كانوا، فإذا قبض الأنبياء رفعت؟ أم هي إلى يوم القيامة؟ قال: ((لا، بل هي إلى يوم القيامة)) قال: قلت: يا رسول الله في أي رمضان هي؟ قال: ((التمسوها في العشر الأول، والعشر الأخير))، قال: ثم حدث رسول الله صلى الله عليه وسلم، وحدث، فاهتبلت غفلته، فقلت: يا رسول الله أقسمت عليك لتخبرني، أو لما أخبرتني: في أي العشرين هي؟ قال: فغضب علي ما غضب علي مثله قبله، ولا بعده، ثم قال: ((إن الله لو شاء أطلعكم عليها، التمسوها في السبع الأواخر))

المستدرك على الصحيحين للحاكم (1/ 603)
1596- حدثنا أبو بكر محمد بن أحمد بن بالويه، ثنا موسى بن الحسن بن عباد، ومحمد بن غالب بن حرب، قالا: ثنا أبو حذيفة، ثنا عكرمة بن عمار، وأخبرني أبو يحيى أحمد بن محمد السمرقندي، ثنا محمد بن نصر، ثنا محمد بن المثنى، ثنا عبد الرحمن بن مهدي، ثنا عكرمة بن عمار، عن سماك الحنفي، حدثني مالك بن مرثد، عن أبيه، قال: سألت أبا ذر فقلت: أسألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ليلة القدر؟ فقال: أنا كنت أسأل الناس عنها، قال: قلت: يا رسول الله، أخبرني عن ليلة القدر أفي رمضان، أو في غيره؟ قال: ((بل هي في رمضان)). قال: قلت: يا رسول الله، تكون مع الأنبياء ما كانوا فإذا قبض الأنبياء رفعت، أم هي إلى يوم القيامة؟ قال: ((بل هي إلى يوم القيامة)). قال: فقلت يا رسول الله في أي رمضان هي؟ قال: ((التمسوها في العشر الأول والعشر الأواخر)) قال: ثم حدث رسول الله صلى الله عليه وسلم وحدث فاهتبلت غفلته فقلت: يا رسول الله، في أي العشرين؟ قال: ((التمسوها في العشر الأواخر، لا تسألني عن شيء بعدها)) ثم حدث رسول الله صلى الله عليه وسلم وحدث فاهتبلت غفلته فقلت: يا رسول الله أقسمت عليك لتخبرني، أو لما أخبرتني في أي العشر هي؟ قال: فغضب علي غضبا ما غضب علي مثله قبله ولا بعده، فقال: ((إن الله لو شاء لأطلعكم عليها، التمسوها في السبع الأواخر)) هذا حديث صحيح على شرط مسلم، ولم يخرجاه