الموسوعة الحديثية


- يا رَسولَ اللَّهِ هذا الأمرُ إلَّا في قَومِكَ فأوصِهِم بنا فقالَ لقُرَيْشٍ : إنِّي أُذَكِّرُكُم اللَّهَ أن لا تَشقُّوا علَى أمَّتي مِن بَعدي ثمَّ قالَ للنَّاسِ إنَّهُ سَيكونُ بَعدي أمراءٌ فأدُّوا إلَيهم طاعتَهُم فإنَّ الأميرَ مثلُ المِحجَنِ يُتَّقَى بهِ، فإن أصلَحوا وأمَروكُم بخَيرٍ فلَهُم ولَكُم، وإن أساءوا وأمَروكُم بهِ فعلَيهِم ولا علَيكُم، وأنتُم منهُ براءٌ، وإنَّ الأميرَ إذا ابتغى الرِّيبةَ في النَّاسِ أفسَدَهُم، ثمَّ يقولونَ : إنَّا سمِعنا الرَّسولَ يقولُ ذلِكَ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : الألباني | المصدر : تخريج كتاب السنة الصفحة أو الرقم : 1073
التخريج : أخرجه ابن أبي عاصم في ((السنة)) (1973)، والطبراني في ((مسند الشاميين)) (1645) واللفظ لهما.
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - ما يلزم الإمام من حق الرعية إمامة وخلافة - وجوب طاعة الإمام فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - شفقته على أمته مناقب وفضائل - أمة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[السنة لابن أبي عاصم] (2/ 510)
: 1073 - حدثنا محمد بن عوف، ثنا محمد بن إسماعيل، ثنا أبي، عن ضمضم بن زرعة، عن شريح بن عبيد، عن جبير بن نفير، وكثير بن مرة، وعمرو بن الأسود، والمقدام، وأبي ‌أمامة، ونفر من الفقهاء، أن رجلا أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، هذا الأمر ألا في قومك، فأوصهم بنا. فقال لقريش: إني أذكركم الله، أن لا ‌تشقوا ‌على ‌أمتي من بعدي ، ثم قال للناس: إنه سيكون بعدي أمراء، فأدوا إليهم طاعتهم، فإن الأمير مثل المجن يتقى به، فإن أصلحوا وأمروكم بخير فلهم ولكم، وإن أساؤوا وأمروكم به فعليهم ولا عليكم، وأنتم منه براء، وإن الأمير إذا ابتغى الريبة في الناس أفسدهم . ثم يقولون: إنا سمعنا الرسول صلى الله عليه وسلم يقول ذلك.

[مسند الشاميين للطبراني] (2/ 434)
: 1645 - حدثنا عمرو بن إسحاق، ثنا محمد بن إسماعيل بن عياش، حدثني أبي، عن ضمضم بن زرعة، عن شريح بن عبيد، حدثني جبير بن نفير، وكثير بن مرة، وعمرو بن الأسود، عن المقدام بن معدي كرب، وأبي ‌أمامة أن رجلا، أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله إن هذا الأمر في قومك فأوصهم بنا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إني أذكركم الله أن لا ‌تشقوا ‌على ‌أمتي بعدي ، ثم قال: إنه سيكون بعدي أمراء فأدوا إليهم طاعتهم فإن الأمير مثل المجن يتقى به ، فإذا أصلحوا وأمروكم بخير فلكم ولهم ، وإن أساءوا فعليهم [[ولا عليكم]] ، وأنتم منهم براء