الموسوعة الحديثية


- "وإذا أقمْتَ فقُلْها مرَّتيْنِ: قد قامَتِ الصلاةُ، قد قامَتِ الصلاةُ، أسمِعْتَ؟ "قال: فكان أبو مَحْذورةَ لا يَجُزُّ ناصيتَه، ولا يَفرُقُها؛ لأنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مسَحَ عليها.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو محذورة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 1/374
التخريج : أخرجه أحمد (15376)، وابن خزيمة (385)، والطبراني (7/174) (6734) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أذان - ألفاظ الإقامة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - بركة النبي فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - تبرك الناس به أذان - مؤذن النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل جمع من الصحابة والتابعين
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أحمد (24/ 91 ط الرسالة)
: ‌15376 - حدثنا عبد الرزاق، أخبرني ابن جريج، حدثني عثمان بن السائب مولاهم، عن أبيه السائب مولى أبي محذورة، وعن أم عبد الملك بن أبي محذورة أنهما سمعاه من أبي محذورة، قال أبو محذورة: خرجت في عشرة فتيان مع النبي صلى الله عليه وسلم، وهو أبغض الناس إلينا، فأذنوا، فقمنا نؤذن نستهزئ بهم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " ائتوني بهؤلاء الفتيان " فقال: " أذنوا " فأذنوا، فكنت أحدهم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " نعم، هذا الذي سمعت صوته، اذهب فأذن لأهل مكة ". فمسح على ناصيته، وقال: " قل: الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله، مرتين، وأشهد أن محمدا رسول الله، مرتين، ثم ارجع فاشهد أن لا إله إلا الله، مرتين، وأشهد أن محمدا رسول الله، مرتين، حي على الصلاة، حي على الصلاة، حي على الفلاح، حي على الفلاح، مرتين، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، وإذا أذنت بالأول من الصبح، فقل: الصلاة خير من النوم، الصلاة خير من النوم، وإذا أقمت فقلها مرتين، قد قامت الصلاة، قد قامت الصلاة، أسمعت؟ " قال: وكان أبو محذورة لا يجز ناصيته، ولا يفرقها، لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم مسح عليها .

[صحيح ابن خزيمة] (1/ 200)
: ‌385 - نا يعقوب بن إبراهيم الدورقي، نا روح، نا ابن جريج، أخبرني عثمان بن السائب، عن أم عبد الملك بن أبي محذورة، عن أبي محذورة، وحدثناه محمد بن رافع، نا عبد الرزاق، أخبرنا ابن جريج، أخبرني عثمان بن السائب مولاهم، عن أبيه مولى أبي محذورة، وعن أم عبد الملك بن أبي محذورة، أنهما سمعا ذلك، من أبي محذورة، ح وحدثنا يزيد بن سنان، نا أبو عاصم، نا ابن جريج، حدثني عثمان بن السائب، أخبرني أبي، وأم عبد الملك بن أبي محذورة، عن أبي محذورة - وهذا حديث الدورقي - قال: لما رجع النبي صلى الله عليه وسلم من حنين خرجت عاشر عشرة من مكة نطلبهم ، فسمعتهم يؤذنون بالصلاة، فقمنا نؤذن نستهزئ بهم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " لقد سمعت في هؤلاء تأذين إنسان حسن الصوت، فأرسل إلينا، فأذنا رجلا رجلا، فكنت آخرهم، فقال حين أذنت: تعال ، فأجلسني بين يديه فمسح على ناصيتي وبارك علي ثلاث مرات، ثم قال: اذهب فأذن عند البيت الحرام ، قلت: كيف يا رسول الله؟ فعلمني الأذان كما يؤذنون الآن بها: الله أكبر، الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمدا رسول الله، أشهد أن محمدا رسول الله، حي على الصلاة، حي على الصلاة، حي على الفلاح، حي على الفلاح، الصلاة خير من النوم، الصلاة خير من النوم، في الأول من الصبح، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله قال: وعلمني الإقامة مرتين مرتين، الله أكبر، الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمدا رسول الله، أشهد أن محمدا رسول الله، حي على الصلاة، حي على الصلاة، حي على الفلاح، حي على الفلاح، قد قامت الصلاة، قد قامت الصلاة، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله قال ابن جريج: أخبرني عثمان هذا الخبر كله، عن أبيه، وعن أم عبد الملك بن أبي محذورة أنها سمعت ذلك من أبي محذورة وقال ابن رافع، ويزيد بن سنان في الحديث في أول الأذان: الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، وذكر يزيد بن سنان الإقامة مرتين كذكر الدورقي سواء وقال ابن رافع في حديثه: وإذا أقمت فقلها مرتين: قد قامت الصلاة، قد قامت الصلاة، أسمعت؟ وزاد: فكان أبو محذورة لا يجز ناصيته، ولا يفرقها؛ لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم مسح عليها وزاد يزيد بن سنان في آخر حديثه: قال ابن جريج: أخبرني عثمان هذا الخبر كله، عن أبيه، وعن أم عبد الملك بن أبي محذورة أنهما سمعا ذلك من أبي محذورة

المعجم الكبير للطبراني - دار إحياء التراث (7/ 174)
6734- حدثنا إسحاق بن إبراهيم الدبري ، عن عبد الرزاق ، عن ابن جريج ، أخبرني عثمان مولاهم ، عن أبيه الشيخ مولى أبي محذورة ، وعن أم عبد الملك بن أبي محذورة ، قالا : قال أبو محذورة : خرجت في عشرة فتيان مع النبي صلى الله عليه وسلم إلى حنين ، وهم أبغض الناس إلينا , فأذنوا وقمنا نستهزئ بهم ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ائتوني بهؤلاء الفتيان فقال : أذنوا , فأذنوا ، فكنت آخرهم ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : نعم , هذا الذي سمعت صوته ، اذهب فأذن لأهل مكة ، وقل لعتاب بن أسيد : أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أؤذن لأهل مكة ومسح على ناصيته ، فقال : قل : الله أكبر الله أكبر ، الله أكبر الله أكبر ، أشهد أن لا إله إلا الله أشهد أن لا إله إلا الله ، مرتين ، ثم ارجع ، فقل : أشهد أن لا إله إلا الله أشهد أن لا إله إلا الله ، مرتين ، أشهد أن محمدا رسول الله أشهد أن محمدا رسول الله ، مرتين ، حي على الصلاة مرتين ، حي على الفلاح مرتين ، الله أكبر الله أكبر ، لا إله إلا الله ، وإذا أذنت بالأولى من الصبح فقل : الصلاة خير من النوم , الصلاة خير من النوم ، وإذا أقمت فقلها مرتين ، قد قامت الصلاة , سمعت ؟ فكان أبو محذورة : لا يجز ناصيته ، ولا يفرقها ؛ لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم مسح عليها. قال أبو القاسم : عثمان الذي روى ابن جريج عنه هذا الحديث هو عثمان بن السائب مولى بني جمح.