الموسوعة الحديثية


- سمعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ في خُطبتِهِ أيُّها الناسُ إنَّ العبدَ لا يكتبُ في المسلمينَ حتَّى يسلمَ الناسُ مِنْ يدِهِ ولسانِهِ ولا ينالُ درجةَ المؤمنينَ حتَّى يأمنَ جارُهُ بوائقَهُ أوْ قال جارُهُ بوادِرَهُ ولا يُعَدُّ مِنَ المتقينَ حتَّى يدعَ ما لا بأسَ بِهِ حذرًا ممَّا بهِ بأسٌ أيُّها الناسُ إنَّهُ مَنْ خافَ البياتَ أدلجَ ومَنْ أدلجَ في المسيرِ وصلَ وإنَّما تعرفونَ عواقبَ أعمالِكُمْ وقدْ طويَتْ صحائفُ آجالِكُمْ أيُّها الناسُ إنَّ نيةَ المؤمنِ خيرٌ مِنْ عملِهِ ونيةَ الفاسقِ شرٌّ مِنْ عملِهِ
خلاصة حكم المحدث : [موضوع، كما في كتاب تاريخ الإسلام 10/ 760]
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الذهبي | المصدر : الأربعون الودعانية الصفحة أو الرقم : 7
التصنيف الموضوعي: إسلام - صفة المسلم بر وصلة - حق الجار والوصاة به إيمان - الأعمال التي من الإيمان رقائق وزهد - حفظ الجوارح رقائق وزهد - الورع والتقوى
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

الصحيح البديل:


- المؤمنُ مَنْ أَمِنَهُ الناسُ ، والمسلمُ مَنْ سَلِمَ المسلمُونَ من لسانِهِ ويَدِه ، والمُهاجِرُ مَنْ هجرَ السُّوءَ ، والذي نَفسي بيدِهِ لا يدخلُ الجنةَ عَبْدٌ لا يَأْمَنُ جارُهُ بَوَائِقَهُ