الموسوعة الحديثية


- أنَّ عُمَرَ بنَ الخطَّابِ، أتى النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسَلَّم بكِتابٍ أصابَه مِن بَعضِ أهْلِ الكُتُبِ، فقَرأه على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسَلَّم فغَضِبَ وقال: أمُتَهَوِّكون فيها يا ابنَ الخطَّابِ، والذي نَفْسي بِيَدِه، لقد جِئتُكُم بها بَيضاءَ نَقيَّةً، لا تَسْألوهم عن شَيءٍ فيُخْبِروكُم بحقٍّ فتُكَذِّبوا به، أو بباطل فتُصَدِّقوا به، والذي نَفْسي بِيَدِه، لو أنَّ موسى كان حَيًّا، ما وَسِعَه إلَّا أنْ يَتْبَعَني.

الصحيح البديل:


- لن يَسمَعَ بي أحدٌ مِن هذه الأمةِ ، ولا يهوديٌّ ، ولا نصرانيٌّ ، ثم لا يؤمِنُ بي ، إلا كان مِن أصحابِ النارِ ، قال : قلتُ : ما قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم شيئًا إلا كان في كتابِ اللهِ عزَّ وجلَّ ، قال : فوجَدتُ ومَن يَكفُرْ به منَ الأحزابِ فالنارُ مَوعِدُه