الموسوعة الحديثية


- خطَبَنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم على ناقَتِه العَضْباءِ ، وليست بالجَذْعاءِ، فقال: يا أيَّها النَّاسُ كأنَّ الموتَ فيها على غيرِنا كُتِبَ، وكأنَّ الحقَّ فيها على غيرِنا وَجَبَ، وكأنَّما نُشَيِّعُ من المَوْتى سَفَرٌ، عمَّا قليلٍ إليْنا راجِعونَ، نُبَوِّئُهم أجْداثَهم، ونأكلُ تُراثَهم، كأنَّكم مُخَلَّدون بعدَهم، قد نسِيتُم كلَّ واعِظةٍ، وأمِنْتم كلَّ جائِحَةٍ ، طُوبى لِمن شَغَله عيبُه عن عيوبِ النَّاسِ، وتواضَع للهِ في غيرِ مَنْقَصَةٍ، وأَنفق من مالٍ جَمَعَه في غيرِ معصيةٍ، وخالط أهلَ الفِقهِ، وجانب أهلَ الشَّكِّ والبِدعةِ، وصَلُحَت علانِيتُه، وعَزل النَّاسَ مِن شرِّه
خلاصة حكم المحدث : [فيه] أبان [متهم]، والمتن موضوع، وهو من كلام الحسن
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : مختصر زوائد البزار الصفحة أو الرقم : 2/455
التخريج : أخرجه البزار (6237)، وابن حبان في ((المجروحين)) (2/306)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (1/384) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - الكبر والتواضع صدقة - فضل الصدقة والحث عليها بر وصلة - حسن الخلق رقائق وزهد - الإيجاز في الموعظة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث