الموسوعة الحديثية


- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان إذا أرادَ حاجةً أبعدَ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] كثير بن عبد الله المزني عامة ما يرويه لا يتابع عليه
الراوي : بلال بن الحارث | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء الصفحة أو الرقم : 7/196
التخريج : أخرجه ابن ماجة (336) واللفظ له، والطبراني في ((المعجم الكبير)) (1/ 371) (1142) باختلاف يسير، وأبو نعيم في ((دلائل النبوة)) (542) في أول حديث طويل.
التصنيف الموضوعي: آداب قضاء الحاجة - التستر عند قضاء الحاجة وكيفية التكشف طهارة - إبعاد المتخلي واستتاره طهارة - آداب دخول الخلاء
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الكامل في ضعفاء الرجال ط الفكر (6/ 62)
حدثنا محمد بن الحسن، قال: حدثنا العباس بن عبد العظيم، حدثنا عبد الله بن جعفر بن أبي كثير الأنصاري، حدثنا كثير بن عبد الله بن عمرو بن عوف المزني، عن أبيه، عن جده، عن بلال بن الحارث المزني؛ أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا أراد الحاجة أبعد.

[سنن ابن ماجه] (1/ 121)
336 - حدثنا العباس بن عبد العظيم العنبري قال: حدثنا عبد الله بن كثير بن جعفر قال: حدثنا كثير بن عبد الله المزني، عن أبيه، عن جده، عن بلال بن الحارث المزني، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا أراد الحاجة أبعد

 [المعجم الكبير – للطبراني] (1/ 371)
1142 - حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي، وزكريا بن يحيى الساجي، قالا: ثنا العباس بن عبد العظيم العنبري، ثنا كثير بن عبد الله بن جعفر، عن كثير بن عبد الله بن عمرو بن عوف المزني، عن أبيه، عن جده، عن بلال بن الحارث، قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا ذهب لحاجته أبعد

دلائل النبوة لأبي نعيم الأصبهاني (ص: 597)
542 - حدثنا أبو محمد بن حيان ثنا أبو بكر بن معدان ثنا إبراهيم بن سعد الجوهري ثنا عبد الله بن كثير بن عبد الله بن حفص بن أبي كثير قال: ثنا كثير بن عبد الله، عن أبيه، عن جده، عن بلال بن الحارث قال: خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض أسفاره فخرج لحاجته , وكان إذا خرج لحاجته أبعد فأتيته بإداوة من ماء فانطلق فسمعت عنده خصومة رجال ولغطا لم أسمع مثلها فجاء فقال لي: أمعك ماء؟ قلت: نعم قال: اصبب وأخذ مني فتوضأ فقلت: يا رسول الله سمعت عندك خصومة رجال ولغطا ما سمعت أحد من ألسنتهم قال: " اختصم عندي الجن والمسلمون والجن والمشركون سألوني أن أسكنهم فأسكنت المسلمين الجلس وأسكنت المشركين الغور قال عبد الله بن كثير: قلت لكثير: ما الجلس؟ قال: القرى , والجبال , والغور ما بين الجبال والبحار. قال كثير: ما رأينا أحدا أصيب بالجلس إلا سلم ولا أصيب بالغور إلا لم يسلم. وقد تقدم ذكر الجن في قصة هامة بن الهيم بن لاقيس وقصة سواد بن قارب ورأيه في نظائر هذا فإن قيل: سليمان له من التمكين والتسليط على من اعتاص عليه من الجن أن يصفدهم ويقيدهم حتى كانوا له في تصرفهم له مطيعين لشأنه متبعين. قلنا: لقد كان لمحمد صلى الله عليه وسلم ولطائفة من أصحابه من التمكين والأسر لهم والقبض عليهم مثل هذا التمكين والتنكيل