الموسوعة الحديثية


- كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُصلِّي بنا فيَقرَأُ في العَصرِ والظُّهرِ في الرَّكعتَينِ الأُولَيَينِ بسورتَينِ وأُمِّ الكِتابِ، وكان يُسمِعُنا الأحْيانَ الآيةَ، ويَقرَأُ في الرَّكعتَينِ الأُخرَيَينِ بأُمِّ الكِتابِ ، وكان يُطيلُ أوَّلَ رَكعةٍ مِن صَلاةِ الفَجرِ، وأوَّلَ رَكعةٍ مِن صَلاةِ الظُّهرِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم
الراوي : أبو قتادة الحارث بن ربعي | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 22563
التخريج : أخرجه النسائي (977)، وأحمد (22563) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: صلاة - القراءة في الظهر والعصر صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم صلاة - تطويل الركعة الأولى صلاة - صلاة الصبح صلاة - مقدار القراءة في الصلاة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن النسائي] (2/ 165)
977- أخبرنا محمد بن المثنى قال: حدثنا عبد الرحمن بن مهدي قال: حدثنا أبان بن يزيد، عن يحيى بن أبي كثير، عن عبد الله بن أبي قتادة، عن أبيه قال: ((كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ في الظهر والعصر في الركعتين الأوليين بأم القرآن وسورتين، وفي الأخريين بأم القرآن، وكان يسمعنا الآية أحيانا وكان يطيل أول ركعة من صلاة الظهر)).

[مسند أحمد] ـ الرسالة] (37/ 255)
22563- حدثنا يونس، حدثنا أبان، عن يحيى بن أبي كثير، عن عبد الله بن أبي قتادة، عن أبيه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( يصلي بنا فيقرأ في العصر والظهر في الركعتين الأوليين بسورتين وأم الكتاب، وكان يسمعنا الأحيان الآية، ويقرأ في الركعتين الأخريين بأم الكتاب، وكان يطيل أول ركعة من صلاة الفجر، وأول ركعة من صلاة الظهر)).