الموسوعة الحديثية


- لمَّا وقعَت بنو إسرائيلَ في المعاصي فنَهَتْهُم علماؤُهُم فلم ينتَهوا فجالِسوهم في مَجالِسِهِم، وواكَلوهم وشارَبوهم؛ ضرَبَ اللَّهُ قلوبَ بعضِهِم ببَعضٍ ولعنَهُم علَى لسانِ داودَ وعيسَى ابنِ مريَمَ ذلِكَ بما عَصوا وَكانوا يعتَدونَ لا والَّذي نَفسي بيَدِهِ حتَّى تأطُروهُم علَى الحق أَطرًا

الصحيح البديل:


- أَوَّلُ مَن بَدَأَ بالخُطْبَةِ يَومَ العِيدِ قَبْلَ الصَّلاةِ مَرْوانُ. فَقامَ إلَيْهِ رَجُلٌ، فقالَ: الصَّلاةُ قَبْلَ الخُطْبَةِ، فقالَ: قدْ تُرِكَ ما هُنالِكَ، فقالَ أبو سَعِيدٍ: أمَّا هذا فقَدْ قَضَى ما عليه سَمِعْتُ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: مَن رَأَى مِنكُم مُنْكَرًا فَلْيُغَيِّرْهُ بيَدِهِ، فإنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبِلِسانِهِ، فإنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبِقَلْبِهِ، وذلكَ أضْعَفُ الإيمانِ.