الموسوعة الحديثية


- يا أمَّ قيسٍ تَرينَ هذِه المقبرةَ يبعثُ اللهُ منها سبعينَ ألفًا، يومَ القيامَةِ علَى صورةِ القمرِ ليلةَ البدر، يدخلونَ الجنَّةَ بغيرِ حسابٍ كأنَّ وجوهَهمُ القمَرُ ليلةَ البدرِ. فقامَ عُكاشةُ فقالَ: وأنا يا رسولَ اللَّهِ ؟ قال: وأنتَ. فقامَ آخرُ فقال: وأنا يا رسولَ اللَّهِ؟ قال: سبقَك بِها عُكاشةُ

الصحيح البديل:


-  يَدْخُلُ الجَنَّةَ مِن أُمَّتي زُمْرَةٌ هي سَبْعُونَ أَلْفًا، تُضِيءُ وُجُوهُهُمْ إِضَاءَةَ القَمَرِ. فَقَامَ عُكَاشَةُ بنُ مِحْصَنٍ الأسَدِيُّ، يَرْفَعُ نَمِرَةً عليه، قالَ: ادْعُ اللَّهَ لي -يا رَسُولَ اللَّهِ- أَنْ يَجْعَلَنِي منهمْ، فَقالَ: اللَّهُمَّ اجْعَلْهُ منهمْ. ثُمَّ قَامَ رَجُلٌ مِنَ الأنْصَارِ فَقالَ: يا رَسُولَ اللَّهِ، ادْعُ اللَّهَ أَنْ يَجْعَلَنِي منهمْ، فَقالَ رَسُولُ اللَّهِ: سَبَقَكَ عُكَاشَةُ.