الموسوعة الحديثية


- نهى رسولُ اللهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ أن نستقبلَ القبلتينِ بغائطٍ أو ببولٍ

الصحيح البديل:


- إذا أتَيْتُمُ الغائِطَ فلا تَسْتَقْبِلُوا القِبْلَةَ، ولا تَسْتَدْبِرُوها ببَوْلٍ ولا غائِطٍ، ولَكِنْ شَرِّقُوا، أوْ غَرِّبُوا. قالَ أبو أيُّوبَ: فَقَدِمْنا الشَّامَ فَوَجَدْنا مَراحِيضَ قدْ بُنِيَتْ قِبَلَ القِبْلَةِ، فَنَنْحَرِفُ عَنْها ونَسْتَغْفِرُ اللَّهَ.

- قِيلَ له: قدْ عَلَّمَكُمْ نَبِيُّكُمْ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ كُلَّ شيءٍ حتَّى الخِراءَةَ قالَ: فقالَ: أجَلْ لقَدْ نَهانا أنْ نَسْتَقْبِلَ القِبْلَةَ لِغائِطٍ، أوْ بَوْلٍ، أوْ أنْ نَسْتَنْجِيَ باليَمِينِ، أوْ أنْ نَسْتَنْجِيَ بأَقَلَّ مِن ثَلاثَةِ أحْجارٍ، أوْ أنْ نَسْتَنْجِيَ برَجِيعٍ، أوْ بعَظْمٍ.

- إنما أنا لكُم مثلُ الوالدِ ، فإذا ذهبَ أحدكُم إلى الغائطِ فلا يستقبلِ القبلةَ ، ولا يستدبرها بغائطٍ ولا بولٍ ، وليستنجِ بثلاثةِ أحجارٍ ، ونهى عن الروثِ والرمَّةِ ، وأن يستنجيَ الرجلُ بيمينِهِ