الموسوعة الحديثية


- يَنزِلُ اللهُ تبارك وتعالى في آخِرِ ثلاثِ ساعاتٍ يَبقِينَ مِنَ اللَّيلِ، فينظُرُ اللهُ في السَّاعةِ الأولى منهنَّ في الكتابِ الَّذي لا ينظُرُ فيه أحدٌ غيرُه، فيَمْحو ما يشاءُ ويُثبِتُ. وينظُرُ في السَّاعةِ الثَّانيةِ في عَدْنٍ، وهي مسكنُه الَّتي يَسكُنُ فيها لا يكون معه فيها إلَّا الأنبياءُ والشُّهداءُ والصِّدِّيقون، وفيها ما لم يَرَهُ أحدٌ، ولم يَخطُرْ على قلبِ بَشَرٍ. ثمَّ يَهبِطُ في آخِرِ ساعةٍ مِنَ اللَّيلِ، فيقولُ: ألَا مستغفرٌ يَستغفِرُني فأَغفِرَ له؟ ألَا سائلٌ يسألُني فأُعطِيَهُ؟ ألَا داعٍ يدْعوني فأَستجيبَ لهُ؟ حتَّى يَطلُعَ الفَجرُ.
خلاصة حكم المحدث : لا يتابع زيادة بن محمد عليه أحد، قال البخاري منكر الحديث
الراوي : أبو الدرداء | المحدث : العقيلي | المصدر : الضعفاء الكبير الصفحة أو الرقم : 2/93
التصنيف الموضوعي: تراويح وتهجد وقيام ليل - الحث على صلاة الليل قدر - كل شيء بقدر إيمان - توحيد الأسماء والصفات استغفار - أوقات الاستغفار خلق - الجنة والنار وما يتعلق بهما
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

الصحيح البديل:


-  يَنْزِلُ رَبُّنا تَبارَكَ وتَعالَى كُلَّ لَيْلةٍ إلى السَّماءِ الدُّنْيا حِينَ يَبْقَى ثُلُثُ اللَّيْلِ الآخِرُ، يقولُ: مَن يَدْعُونِي، فأسْتَجِيبَ له؟ مَن يَسْأَلُنِي فأُعْطِيَهُ؟ مَن يَستَغْفِرُني فأغْفِرَ له؟