الموسوعة الحديثية


- من أكبرِ الكبائرِ الإشراكُ باللهِ وعقوقُ الوالدَيْن واليمينُ الغَموسِ والَّذي نفسي بيدِه لا يحلِفُ رجلٌ على مثلِ جَناحِ بعوضةٍ إلَّا كانت كيًّا في قلبِه يومَ القيامةِ
خلاصة حكم المحدث : [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما]
الراوي : عبدالله بن أنيس | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب الصفحة أو الرقم : 3/62
التخريج : أخرجه الترمذي (3020)، وأحمد (16043) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أيمان - اليمين الغموس أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم الكفر والشرك - ذم الشرك وما ورد فيه من العقوبة رقائق وزهد - أكبر الكبائر بر وصلة - بر الوالدين وحقهما
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (5/ 236)
3020- حدثنا عبد بن حميد قال: حدثنا يونس بن محمد قال: حدثنا الليث بن سعد، عن هشام بن سعد، عن محمد بن زيد بن مهاجر بن قنفذ التيمي، عن أبي أمامة الأنصاري، عن عبد الله بن أنيس الجهني، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن من أكبر الكبائر الشرك بالله، وعقوق الوالدين، واليمين الغموس، وما حلف حالف بالله يمين صبر، فأدخل فيها مثل جناح بعوضة إلا جعلت نكتة في قلبه إلى يوم القيامة)). وأبو أمامة الأنصاري هو: ابن ثعلبة، ولا نعرف اسمه، وقد روى عن النبي صلى الله عليه وسلم أحاديث. وهذا حديث حسن غريب

[مسند أحمد] (25/ 435 ط الرسالة)
16043- حدثنا يونس بن محمد، قال: حدثنا ليث، عن هشام بن سعد، عن محمد بن زيد بن المهاجر بن قنفذ التيمي، عن أبي أمامة الأنصاري، عن عبد الله بن أنيس الجهني قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( إن من أكبر الكبائر الشرك بالله، وعقوق الوالدين، واليمين الغموس، وما حلف حالف بالله يمينا صبرا، فأدخل فيها مثل جناح بعوضة إلا جعله الله نكتة في قلبه إلى يوم القيامة))