غريب الحديث

عدد النتائج ( 11 ). زمن البحث بالثانية ( 0.039 )

1 - { غرب } : [إن الإسلام بَدأ غَرِيبا وسَيَعود كما بَدأ فَطُوبَى للغُرَباء] [اغْتَرِبُوا لا تُضْوُوا ( انظر حواشي ص 106 من الجزء الثالث )] [ولا غَرِيَبة نَجِيبَة] [إنّ فيكم مُغَرِّبين قيل : وما المُغَرِّبون ؟ قال : الذين تَشْرَك فيهم الْجِنُّ] [وشارِكْهُمْ في الأمْوالِ والأولادِ] [لأضْرِبَنَّكم.

2 - { حوز } : الإسلام ] أي حُدُوده ونواحِيه . وفلان مانع لحوزته : أي لما في حَيِّزه . والحَوْزَة فَعْلَة منه سميت به الناحية ومنه الحديث [ أنه أتى عبد اللّه بن رَواحة يعُوده فما تَحَوَّز له عن فرَاشِه ] أي ما تَنَحَّى . التحوز من الحَوْزة وهي الجانِب كالتَّنَحِّي من النَّاحِية . يقال : تحوَّز وتَحيَّز إلا أن التَّحَوز.

3 - { حسن } : مَقْتَل بَسْطَام بن قَيْس على الحسَن ] { حسن } ... في حديث الإيمان [ قال : فما الإحسان ؟ قال : أن تَعْبُد اللّه كأنك ترَاه ] أراد بالإحسان الإخلاصَ وهو شَرْط في صحَّة الإيمان والإسلام معاً . وذلك أنَّ مَن تلَّفظ بالكَلمَة وجاء بالعَمل من غير نيَّة إخْلاص لم يكن مُحْسنا ولا كان إيمانُه صحيحا . وقيل.

4 - { حدث } : ومُحْدَثاتِ الأمور ] جمع مُحْدَثة - بالفتح - وهي ما لم يكن معروفا في كتاب ولا سُنَّة ولا إجْماع - وحديث بني قُرَيْظة [ لم يَقْتُلْ من نسائهم إلا امرأةً واحدةً كانت أحْدَثَتْ حَدَثا ] قيل حَدَثُها أنَّها سَمَّتِ النبي صلى اللّه عليه وسلم وفي حديث الحسن [ حادِثُوا هذه القُلُوبَ بذِكْرِ اللّه ] أي اجْلُوها به.

5 - { قرن } : التابعين . والقرْن : أهل كل زمان وهو مِقْدار التَّوَسُّط في أعمار أهل كل زمان . مأخوذ من الاقْتران وكأنه المِقدار الذي يَقْتَرِن فيه أهل ذلك الزمان في أعمارهم وأحوالهم وقيل : القَرْن : أربعون سنة . وقيل : ثمانون . وقيل : مائة . وقيل : هو مُطلَقٌ من الزمان . وهو مصدر : قَرَن يَقْرِن ومنه الحديث [أنه مسح على.

6 - { جهد } : ] الاجْتِهادُ : بَذْل الوُسْع في طَلَب الأمر وهو افْتِعَال من الجُهْد : الطَّاقة . والمرادُ به : رَدّ القَضِيَّة الَّتي تَعْرض للحاكم من طَرِيق القِياس إلى الكتاب والسُّنَّة . ولم يُرِدِ الرَّأي الذي يَراه من قِبَل نَفْسِه من غَيْر حَمْل على كِتَاب أو سُنَّة - وفي حديث معْبَد [ شاة خَلَّفَها الجَهْد عن الغَنم.

7 - { حرر } : في بني هاشِم ثم الذين يَلُونَهُم في القَرابَة والسَّابِقَة الإيمان . وكان هؤلاء مُؤخَّرِين في الذِّكْر فذكرهُم ابنُ عُمر وتَشَفَّع في تَقْدِيم أعْطيَاتِهم لمَا عَلم من ضَعْفهم وحاجتهم وتَألُّفاً لهُم على الإسلام - ومنه حديث أبي بكر رضي اللّه عنه [ أفَمِنْكُم عَوْفٌ الذي يُقال فيه : لا حُرَّ بوَادِي.

8 - { دخل } : لم يَرَها واجبَة . فأمّا من أوْجَبَها فقال : معناه أنّ عَمَل العُمْرَة قد دَخَل في عَمَل الحجّ فلا يرى على القارِن أكثَر من إحرام واحد وطَوَافٍ وسَعْيٍ . وقيل : معناه أنها قد دَخَلَتْ في وَقْت الحجّ وشُهورِه لأنهم كانوا لا يَعْتَمِرُون في أشهُر الحجّ فأبْطَلَ الإسلامُ ذلك وأجَازَهُ وفي حديث عمر [ مِن.

9 - { حرم } : عليّ قرابةُ بعِضهنّ من بعْض ] [ وأن تَجمَعوا بين الأختين إلاّ ما قد سلف ] [ أوْ ما ملكَتْ أيمانُكم ] [ أنه أراد البَدَاوَةَ فأرسل إليّ ناقة مُحَرَّمة ] [ الذين تُدْرِكُهُم الساعة تُبْعَث عليهم الحِرْمة ] [ أنه اسْتَحْرَم بعد مَوت ابْنه مائة سنة لم يَضْحَك ] [ إنّ عياض بن حماد ( في نسخة.

10 - { حقق } : لمَّا طُعِن أُوقِظ للصلاة فقال : الصلاة واللّه إذاً ولاَ حَقَّ ] أي لا حَظَّ في الإسلام لَمن تَركَها . وقيل : أراد الصَّلاةُ مَقْضِيَّة إذاً ولا حَقَّ مَقْضِيٌّ غيرها : يعني في عُنُقه حقوقاً جمَّة يجب عليه الخروج من عُهدتِها وهو غير قادر عليه فهَبْ أنه قضَى حَقَّ الصلاة فما بالُ الحُقُوق الأُخَرِ ؟ ومنه.

11 - { قصر } : حَبَسه وفي حديث إسلام ثُمامة [فأبى أن يُسْلِم قَصْراً فأعتقَه] يعني حَبْساً عليه وإجْباراً يقال : قَصَرْتُ نفْسي على الشيء : إذا حَبَسْتَها عليه وألْزمْتَها إياه وقيل : أراد قَهْراً وغَلَبة من القَسْر فأبْدل السين صاداً وهما يَتَبادلاَن في كثير من الكلام - ومن الأوّل الحديث [ولَيَقْصُرنَّه ( في اللسان.