1 - { حنو } : أحناه على ولد أكثره شفقة، والحانية على ولدها: هي التي تقوم عليهم في حال يتمهم فلا تتزوج.
1 - { حنو } : أحناه على ولد أكثره شفقة، والحانية على ولدها: هي التي تقوم عليهم في حال يتمهم فلا تتزوج.
2 - { خطف } : يَقَع مني بَيضُ ( في الأصل واللسان [ . . . من أن يقع من بيض الخطاف . . . ] و المثبت من ا . ) الخُطَّاف فَيَنْكَسِر ] الخُطَّاف : الطائر المعروف . قال ذلك شَفَقةً ورحمةً .
3 - { حنا } : ولا تتزوّج شَفَقَةً وعَطفا ومنه الحديث الاخر في نساء قُريش [ أحْنَاه على وَلَدٍ وأرْعاه على زَوْج ] إنما وحَّد الضمير وأمْثَاله ذَهابا إلى المعْنى تَقْدِيره أحْنَى مَن وُجِدَ أو خُلِق أو مَن هُناك . ومثله قوله : أحْسن الناس وجْها وأحْسَنُه خُلُقا [ يريد أحسنهم خلقا ] ( الزيادة من ا واللسان ) وهو كثير.
4 - { بقي } : إبقاء على أصحابه أي: رحمة وشفقة.
5 - { ثور } : ثور الشفق أي: انتشاره وثوران حمرته.
6 - { شفق } : [حتى يغيب الشّفَق] [وإنما كان يفعل ذلك شَفَقَاً من أن يُدْرِكه الموت] [قال عُبيدة : أتيناهُ فازْدَحَمْنا على مَدْرَجة رَثَّةٍ فقال : أحْسِنثوا مَلأكم أيها المَرْءون وما عَلى البِناَء شَفَقاً ولكن عليكم] {شفق} ... في مواقيت الصلاة [حتى يغيب الشّفَق] الشَّفَقُ من الإضدادِ يقَع على الحُمْرة.
7 - { ونا } : [سَبَق إذْ وَنَيْتُم] [النَّسيم الوَانِي] [لا تَنْقَطِع أسبابُ الشَّفَقَة منهم فَيَنُوا في جَدّهِم] [يفترون] { ونا } ... في حديث عائشة تصف أباها [سَبَق إذْ وَنَيْتُم] أي قَصَّرْتُم وفَتَرْتُم . يقال : وَنى يَني وَنْياً وَوَنِيَ يَوْنَى وُنِيّاً إذا فَتَر وقَصَّر - ومنه [النَّسيم الوَانِي.
8 - { فور } : [فجعل الماءُ يَفُور من بين أصابِعه] [كلاَّ بَلْ هي حُمَّى تَثُور أوْ تَفُور] [إنّ شِدّة الحرّ من فَوْر جهنم] [ما لم يَسْقُط فَوْرُ الشَّفَق] [خرَج هو وفلان فضَربُوا الخِيام وقالوا : أُخْرِجْنا من فَوْرَة الناس] [نُعْطِيكم خمسين من الإبل في فَوْرِنا هذا] {فور} فيه [فجعل الماءُ يَفُور.
9 - { غثر } : وأهْله وأحِبُّ الغَثْراء] أي عامَّة الناس وجماعَتَهم . وأراد بالمحَّبة المُناصَحَة لهم والشَّفَقة عليهم - وفي حديث أُوَيْس [أكون في غَثْراء الناس] هكذا في رِواية ( انظر ص 338 ) : أي في العَامَّة المجْهُولين . وقيل : هم الجماعة المُخْتَلِطَة من قبائل شَتّى .
10 - { كهل (وضعت المواد في } : [هذانِ سَيّدَا كُهُولِ أهل الجنة] [كُهول الأوَلين والآخِرين] [أنّ رجلاً سالَه الجِهاد معه فقال : هَلْ في أهْلِك مِن كاهِل] [وردَّ] [وسيِّدهم] [الظَّهْر] [ما هُم إلاَّ أُصَيْبِيَةٌ (في الهروي : ] [ففِيهم فجاهِدْ] [والعِشاءُ إذا غاب الشَّفَقُ إلى ان تَذْهب كَواهِلُ الليل] [وقَرّرَ.
11 - { ثور } : [أنه أكل أثْوار أَقِط] [توضّأُوا ممَّا مَسَّت النار من ثَور أقِط] [أتيْت بني فلان فأتَوني بِثَوْر وقَوْس وكَعْب] [صَلُّوا العِشاء إذا سَقَطَ ثَوْر الشَّفَق] [فرأيت الْمَاء يَثُور من بَيْن أصابعه] [بل هي حُمَّى تفور أو تَثُور] [من أراد العلْم فليُثَوّر القرآن] [أثِيرُوا القرآن فإنّ.
12 - { وطأ } : فقال : اللهم إن كان كَذَب فاجْعَلْه مُوَطَّأَ العَقِب] [إن جبريل صَلّى بي العِشاء حين غاب الشَّفَقُ واتَّطَأ العِشاء] [حين غاب الشَّفق وأْتَطى العِشاءُ] [لم يَأتَطِ (قبل هذا في الفائق 3 / 170 : ] [لم يَحِنْ] [ايتطى . . . كايتلى] [وفيه وَجْهٌ آخر : أنه (في الفائفق 3 / 171 : ] [أرَى.
13 - { هوم } : عليه وسلم في سَفَرٍ إذْ نَادَاه أعْرابي بِصَوْتٍ جَهْوَرِيّ : يا مُحمَّدُ فأجابه النبي صلى اللَّه عليه وسلم بِنحْوٍ من صَوْته : هَاؤُمْ] هَاؤُم : بمعْنَى تعال وبمعنى خُذْ . ويقال للْجمَاعة كَقوله تعالى : [ هَاؤُمُ اقْرأوا كِتابِيَهْ ] وإنّما رَفَع صَوْتَه عليه الصلاة والسلام من طَريق الشَّفَقَة عليه لئلا.