الدرر السنية - موسوعة الفرق

1 - : (اللَّهُمَّ العَنِ ابنَيْ فلانٍ -يعني عبدَ اللَّهِ وعُبَيدَ اللَّهِ ابنَيِ العبَّاسِ- وأعْمِ أبصارَهما.

الشيعة - المبحَثُ الثَّاني: إساءاتُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ لأهلِ البيتِ

2 - والمَرأةِ)!والخَمرُ -كما يزعُمونَ- حَلَّلها اللهُ لهم بصِفتِهم أولياءَ اللهِ الذين آمَنوا به وعَرَفوه بشَخصِ.

الشيعة - الفَصلُ الخامسُ: النُّصَيريَّةُ

3 - ، وذَكَرتم حالَهم، كان أصوَبَ في القولِ، وأبلَغَ في العُذرِ، وقُلتُم مكانَ سَبِّكم إيَّاهم: اللَّهمَّ احقِنْ.

الشيعة - الفصلُ الرَّابعُ: مرويَّاتُ الشِّيعةِ في نَهيِ أهلِ البيتِ عن شَتمِ الصَّحابةِ، وثنائِهم عليهم، ومُصاهرتِهم، والتَّسَمِّي بأسمائِهم رَضِيَ اللَّهُ عنهم

4 - الرَّجيمِ، اللَّهُمَّ هذا العَبدُ وسائِرُ المَوتى يَرجونَ رَحمَتَك، فاغفِرْ لهم برَحمَتِك، واجعَلْ أرواحَهم.

الشيعة - المَطلَبُ الأوَّلُ: طائِفةُ البَهرةِ (إسماعيليَّةٌ مُستَعليةٌ داووديَّةٌ)

5 - ، ودُعاءُ الرُّسُلِ يَومَئذٍ: اللَّهُمَّ سَلِّمْ سَلِّمْ، وبه كلاليبُ مِثلُ شَوكِ السَّعْدانِ... غيرَ أنَّها.

الخوارج - المَبحَثُ الثَّاني: السَّمْعيَّاتُ

6 - ، ثُمَّ استَوِ جالسًا، وقُل: اللهمَّ خِرْ لي واختَرْ لي في جَميعِ أُموري، في يُسرٍ مِنك وعافيةٍ، ثُمَّ.

الشيعة - الفَصلُ الثَّاني: عَقيدةُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ في توحيدِ الأُلوهيَّةِ

7 - لهم: أنتم مسؤولون عني، فماذا أنتم قائلون؟ قالوا: نشهَدُ أنَّك قد بلَّغتَ وأدَّيتَ ونصحْتَ، فرفع.

الجهمية - الفَصلُ الثَّالثُ: مَذهَبُ الجَهْميَّةِ في عُلُوِّ اللهِ تعالى والرَّدُّ عليه

8 - ، ويدعونَ اللهَ أن يُريَهم وَجهَه الكريمَ، ومِن أدعيتِهم: اللَّهمَّ مَتِّعْنا بالنَّظَرِ إلى وَجهِك الكريمِ.

الشيعة - المطلَبُ الرَّابعُ: أبرَزُ مُعتَقَداتِ الحُوثيِّين وأفكارِهم

9 - المُؤمِنينَ: اللَّهُمَّ العَنِ ابنَيْ فُلانٍ، وأعمِ أبصارَهما كما عَمِيَت قُلوبُهما، واجعَلْ عَمى أبصارِهما.

الشيعة - المبحَثُ الثَّاني: تَكفيرُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ لأهلِ بَيتِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

10 - ، ثُمَّ ازدادوا كُفرًا بأخذِهم مَن بايعَه بالبَيعةِ لهم، فهؤلاء لم يبقَ منهم من الإيمانِ شَيءٌ.

الشيعة - الفصلُ الثَّالثُ: تَكفيرُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ لصَحابةِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وآلِ بَيتِه وعُمومِ المُسلمينَ

11 - عقائِدَها عن طريقِ مناهِجِها العقليَّةِ كان لا بُدَّ لهم مِن استِحداثِ طُرقٍ لردِّ تلك الآياتِ والأحاديثِ.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: مذهَبُ المُعتَزِلةِ في تأويلِ القرآنِ الكريمِ

12 - أو استِغاثةٌ بأحَدٍ غَيرِ اللهِ تعالى؛ فعن جَعفرٍ الصَّادِقِ أنَّه كان يقولُ في دُعائِه: (اللهمَّ إنِّي أصبَحتُ.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّالثُ: اعتِقادُ أنَّ الأئِمَّةَ الاثنَي عَشَرَ هم الواسِطةُ بَيْنَ اللهِ تعالى وخَلقِه

13 - عليه وسلَّم يدعو: ((اللَّهُمَّ إنِّي أعوذُ بك من عذابِ القبرِ، ومن عذابِ النَّارِ، ومن فتنةِ المحيا والمماتِ.