الدرر السنية - موسوعة الفرق

121 - )) لشحادة والكسواني (ص: 49-56)، ((الشَّيخيَّة نشأتها وتطورها ومصادر دراستها)) لمحمد حسن آل الطالقاني.

الشيعة - الفَصلُ السَّادسُ: الشَّيخيَّةُ أو الرَّشْتيَّةُ

122 - اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا [آل عمران: 103]، أي: بَعدَ الاجتِماعِ. والافتِراقُ: الانقِسامُ.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - الفصلُ الأوَّلُ: تعريفُ الافتِراقِ لغةً واصطِلاحًا

123 - من كُتُبِ ومُدَوَّناتٍ رواياتٌ كثيرةٌ تُبَيِّنُ العَلاقةَ الوثيقةَ بَيْنَ آلِ البيتِ وأئِمَّتِه والخُلفاءِ.

الشيعة - الفصلُ الرَّابعُ: مرويَّاتُ الشِّيعةِ في نَهيِ أهلِ البيتِ عن شَتمِ الصَّحابةِ، وثنائِهم عليهم، ومُصاهرتِهم، والتَّسَمِّي بأسمائِهم رَضِيَ اللَّهُ عنهم

124 - ). .وأنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: (مَن قال: لا إلهَ إلَّا اللهُ دَخَل الجَنَّةَ، فقال.

الشيعة - الفَصلُ الثَّاني: عَقيدةُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ في توحيدِ الأُلوهيَّةِ

125 - الذي عليه النَّاسُ: شَهادةُ أن لا إلهَ إلَّا اللهُ وحدَه لا شَريكَ له، وأنَّ مُحَمَّدًا عَبدُه ورَسولُه، ثُمَّ ذَكرَ.

الشيعة - المَبحَثُ الأوَّلُ: قَولُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ في الإيمانِ والوعدِ والوعيدِ

126 - ، فقال: ((أن تشهَدَ أنْ لا إلهَ إلَّا اللهُ، وتُقيمَ الصَّلاةَ، وتؤتيَ الزَّكاةَ، وتحُجَّ البيتَ، وتصومَ.

الخوارج - الفَصلُ الثَّالثُ: آراءُ الخَوارِجِ في الإيمانِ

127 - نَبيَّه صلَّى اللهُ عليه وآلِه أن ينصِبَ عَليًّا عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ للنَّاسِ، ويُخبرَه بوِلايتِه.

الشيعة - الفَصلُ الرَّابعُ: بَعضُ أشهَرِ تَفاسيرِ الشِّيعةِ

128 - كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ [آل عمران: 7] فقال الأحسائيُّ.

الشيعة - الفَصلُ السَّادسُ: الشَّيخيَّةُ أو الرَّشْتيَّةُ

129 - الأئِمَّةُ مِن آلِ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وآلِه إلى يومِ القيامةِ، وهم واللهِ نورُ اللهِ الذي أنزَلَ، وهم.

الشيعة - المَبحَثُ الأوَّلُ: الخِلافةُ والإمامةُ عِندَ الشِّيعةِ الإماميَّةِ

130 - العِصمةِ، مِن ذُرِّيَّةِ الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسَلمَ، وما استَقَلَّ به العَقلُ الفِطريُّ.

الشيعة - الفَصلُ الرَّابعُ: بَعضُ أشهَرِ تَفاسيرِ الشِّيعةِ

131 - ؟ فكذلك اللهُ -وله المَثلُ الأعلى- بجميعِ صفاتِه إلهٌ واحِدٌ، لا نقولُ: إنَّه قد كان في وقتٍ مِن الأوقاتِ.

المعتزلة - المَطلَبُ الثَّاني: شُبهةُ التَّعدُّدِ والتَّركيبِ عندَ المُعتَزِلةِ عَرْضٌ ونقدٌ

132 - منك؛ لأنَّهم خالَفوك وعانَدوك، إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ يُرَدُّونَ إليه، فيُجازيهم بأعمالِهم.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - المَبحَثُ الثَّاني: مَضارُّ الفُرقةِ على المُجتمَعِ المُسلِمِ

133 - عليه السَّلامُ إلَّا في مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وعلى آلِه وسَلَّمَ، وعَليٍّ وفاطِمةَ والحَسَنِ والحُسَينِ.

الشيعة - المطلَبُ الرَّابعُ: أبرَزُ مُعتَقَداتِ الحُوثيِّين وأفكارِهم

134 - . وبَيانُ ذلك: أنَّ المُصدِّقَ بجَميعِ ما جاءَ به الرَّسولُ عليه السَّلامُ إذا تَرَكَ صَلاةً أو صِيامًا.

الأشاعرة - البابُ السَّادسُ: مَفْهومُ الإيمانِ والكُفْرِ عنْدَ الأشاعِرةِ

135 - أعناقُهم جَميعًا وأرسِلَت عليهم نارٌ فأحرَقَت جَميعَهم واستحالوا في الوَقتِ والحالِ، فصاروا بُخارًا ثُمَّ.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّاني: أبرَزُ مُعتَقَداتِ وأفكارِ الإسماعيليَّةِ

موسوعة الفرق