الدرر السنية - موسوعة الفرق

121 - الذي شَغَلَ مَنصِبَ القَضاءِ مُنذُ سَنةِ 389هـ، فقُتِلَ وأُحرِقَت جُثَّتُه، كما قُتِلَ عَدَدٌ آخَرُ مِنَ.

الشيعة - الفَصلُ الرَّابعُ: الدُّروزُ

122 - على المُسلِمينَ والقِتالِ بَينَهم، مِثلُ قولِه: صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((مَن حمَل علينا السِّلاحَ فليس منَّا.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: رأيُ المُعتَزِلةِ في الوسيلةِ في الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ، وحُكمُ الخُروجِ على السُّلطانِ وقِتالِ المُخالِفِ لهم، وهل يُفرِّقونَ بَينَ قِتالِ الكافِرِ والفاسِقِ؟ ومُناقَشتُهم في ذلك

123 - ) [2161] ((أجود التقريرات)) (ص: 512). .ومِنَ الإماميَّةِ مَن جَعَل المُخَصِّصاتِ كاشِفةً عنِ.

الشيعة - البابُ الخامِسُ: التَّفسيرُ وأُصولُه عِندَ الشِّيعةِ الإماميَّةِ

124 - تَتَكوَّنُ مِن عناصِرَ غَيرِ مُتَجانِسةٍ، وهَياكِلَ اعتِقاديَّةٍ مُختَلِفةٍ، استَقَت منها ومِن غَيرِها.

الشيعة - الفَصلُ الخامسُ: النُّصَيريَّةُ

125 - الصِّفاتِ مِن المَحَبَّةِ والرِّضا ونَحْوِ ذلك) [757] ((التدمرية)) (ص: 31 - 33). . ومِن.

الأشاعرة - الفَصْلُ الخامِسُ: اضْطِرابُ المَنهَجِ الأَشْعَرِيِّ وتَناقُضُه في تَوْحيدِ الأسْماءِ والصِّفاتِ

126 - ). .ومِن رِواياتِهم: (إنَّ اللهَ خَلقَ الجَنَّةَ مِن نورِ الحُسَينِ) [1738] يُنظر: ((المعالم.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّاني: مُعتَقدُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ في أركانِ الإيمانِ

127 - قال اللهُ تعالى: إِنَّ الَّذِينَ اتَّخَذُوا الْعِجْلَ سَيَنَالُهُمْ غَضَبٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَذِلَّةٌ.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - المَبحَثُ الأوَّلُ: مَضارُّ الفُرقةِ على الفردِ

128 - يُستعمَلُ عليكم أُمَراءُ، فتَعرِفونَ وتُنكِرونَ، فمَن كَرِه فقد برِئ، ومَن أنكَر فقد سَلِم، ولكنْ مَن رضِيَ.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: رأيُ المُعتَزِلةِ في الوسيلةِ في الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ، وحُكمُ الخُروجِ على السُّلطانِ وقِتالِ المُخالِفِ لهم، وهل يُفرِّقونَ بَينَ قِتالِ الكافِرِ والفاسِقِ؟ ومُناقَشتُهم في ذلك

129 - على الإطلاقِ، واستَثنَته من قانونِ حَملِ السِّلاحِ، وحَمَته مِنَ المُثولِ أمامَ القَضاءِ المَدَنيِّ، وما زالَ.

الشيعة - المَطلَبُ الأوَّلُ: طائِفةُ البَهرةِ (إسماعيليَّةٌ مُستَعليةٌ داووديَّةٌ)

130 - بعَدَدٍ مِن أعوانِ الحُسَينِ بنِ عَليٍّ الباقينَ؛ لكي يعمَلوا على تَوعيةِ النَّاسِ، ويُقيموا مَجالِسَ.

الشيعة - الفَرعُ الرَّابعُ: الشَّعائِرُ الحُسَينيَّةُ واللَّطمُ والنِّياحةُ والإدماءُ في يومِ عاشوراءَ

131 - مِن الثَّوابِ، ومِن هؤلاء أبو عليٍّ، والقاضي عبدُ الجبَّارُ، وغَيرُهما، وقد استدلُّوا بما تقدَّم مِن.

المعتزلة - الفَصلُ الرَّابعُ: الأصلُ الرَّابعُ مِن أُصولِ المُعتَزِلةِ: المنزِلةُ بَينَ المنزِلتَينِ

132 - لمعرفةِ رأيِ المُعتَزِلةِ في بَعثةِ الرُّسلِ لا بُدَّ أن نسوقَ شيئًا مِن أقوالِهم أو أقوالِ مَن.

المعتزلة - المَبحَثُ السَّادسُ: رأيُ المُعتَزِلةِ في بَعثةِ الأنبِياءِ عليهم السَّلامُ

133 - فالقائِلونَ بأنَّ الإيمانَ قولٌ مِن الفُقَهاءِ -كحمَّادِ بنِ أبي سُلَيمانَ، وهو أوَّلُ مَن قال ذلك، ومَن.

المرجئة - المَبحَثُ الثَّاني: عَدمُ دُخولِ الأعمالِ في مُسمَّى الإيمانِ عندَ المُرجِئةِ

134 - في هذه المِنطَقةِ أكثَرُ مِن ثَلاثٍ وسَبعينَ قَريةً.في لُبنانَ: يسكُنونَ في عِدَّةِ مَناطِقَ منه؛ في الغَربِ.