الدرر السنية - موسوعة الفرق

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: رأيُ المُعتَزِلةِ في الوسيلةِ في الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ، وحُكمُ الخُروجِ على السُّلطانِ وقِتالِ المُخالِفِ لهم، وهل يُفرِّقونَ بَينَ قِتالِ الكافِرِ والفاسِقِ؟ ومُناقَشتُهم في ذلك

101 - مَولانا أميرِ النَّحلِ منه السَّلامُ للخاصِّ والعامِّ، فأقَرَّ مَن أقَرَّ وأنكرَ مَن أنكرَ. ومنها يومُ.

الشيعة - الفَصلُ الخامسُ: النُّصَيريَّةُ

102 - منهم يُؤَدِّي البَيعةَ في عُمرِه ثَلاثَ مَرَّاتٍ تقريبًا:البَيعةُ الأولى: البَيعةُ العامَّةُ.

الشيعة - المَطلَبُ الثَّاني: طائِفةُ المَكارِمةِ (إسماعيليَّةٌ مُستَعليةٌ سُلَيمانيَّةٌ)

103 - إلى المَجامِعِ والشَّوارِعِ والسَّاحاتِ العامَّةِ، وإعلانِ الحِدادِ الرَّسميِّ العامِّ يومَ عاشوراءَ، وإغلاقِ.

الشيعة - الفَرعُ الرَّابعُ: الشَّعائِرُ الحُسَينيَّةُ واللَّطمُ والنِّياحةُ والإدماءُ في يومِ عاشوراءَ

104 - ). .وقال ابنُ المُطَهرِ الحليُّ: (الإمامةُ لُطفٌ عامٌّ، والنُّبوَّةُ لُطفٌ خاصٌّ؛ لإمكانِ خُلوِّ الزَّمانِ.

الشيعة - الفصلُ الثَّالثُ: تَكفيرُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ لصَحابةِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وآلِ بَيتِه وعُمومِ المُسلمينَ

105 - على المُناصَفةِ لا يستَمِرُّ هذا إلَّا عامًا أو عامَينِ، ثُمَّ يعودُ الأمرُ إلى ما كان عليه قَبلَ ذلك، وحَسَّنوا.

الشيعة - المبحَثُ الثَّاني: خياناتُ بَعضِ الشِّيعةِ للأُمَّةِ الإسلاميَّةِ

موسوعة الفرق

91 - ، وأتباعُها ونُصَراءُ لمذهَبِها، ولها اختياراتُها، إضافةً إلى الأُصولِ العامَّةِ التي يتوافَقونَ فيها معَ.

92 - المَذهَبِ الزَّيديِّ، ويضُمُّ مَكتَبةً عامَّةً تَشتَمِلُ على كثيرٍ من كُتُبِ الشِّيعةِ الرَّافِضةِ.4- مَركزُ.

93 - : أُمَراءُ وجُهَّالٌ.فالرُّؤَساءُ بيدِهم مَفاتيحُ الأسرارِ العامَّةِ، والعُقَّالُ بيَدِهم مَفاتيحُ الأسرارِ.

94 - العامِّ المُشْترَكِ الكُلِّيِّ المُتَناوِلِ له ولغَيْرِه، والحُكْمُ عليه بما يَلزَمُ المُشْترَكَ.

95 - السَّلفِ.والتأويلُ -بالمُصطلَحِ الأخيرِ- قد يُستعمَلُ في آياتِ الأحكامِ الشَّرعيَّةِ، ويكونُ بمعنى تخصيصِ العامِّ.

96 - العَدَويُّ خليفةُ العامَّةِ: بالغَت العامَّةُ في مَدحِه، ومن لاحَظ ترجمتَه المتفَرِّقةَ وأمعَنَ النَّظرَ.

97 - ؟الجوابُ أنَّهم انقَسَموا في هذه المسألةِ إلى فريقَينِ: الفَريقُ الأوَّلُ: وهم عامَّةُ الخَوارِجِ، وهؤلاء.

98 - الاستِقلالِ وأعدَمَته شنقًا عام 1946م. وجاءَ بَعدَه ابنُه مُجيب، وادَّعى الأُلوهيَّةَ، لكِنَّه قُتِل أيضًا.

99 - عَشَرةَ أصنافٍ وعَدَّهم كما هنا لكِنَّه قال: والعامَّةُ من أصحابِ الحديثِ. فتصيرُ عشرًا. فلعَلَّه خطَأٌ.

100 - العامَّةُ: أنَّه إذا تعارَضَت المصالِحُ والمفاسِدُ، قُدِّم الرَّاجِحُ [1148] يُنظر: ((شرح.

101 - مَولانا أميرِ النَّحلِ منه السَّلامُ للخاصِّ والعامِّ، فأقَرَّ مَن أقَرَّ وأنكرَ مَن أنكرَ. ومنها يومُ.

102 - منهم يُؤَدِّي البَيعةَ في عُمرِه ثَلاثَ مَرَّاتٍ تقريبًا:البَيعةُ الأولى: البَيعةُ العامَّةُ.

103 - إلى المَجامِعِ والشَّوارِعِ والسَّاحاتِ العامَّةِ، وإعلانِ الحِدادِ الرَّسميِّ العامِّ يومَ عاشوراءَ، وإغلاقِ.

104 - ). .وقال ابنُ المُطَهرِ الحليُّ: (الإمامةُ لُطفٌ عامٌّ، والنُّبوَّةُ لُطفٌ خاصٌّ؛ لإمكانِ خُلوِّ الزَّمانِ.

105 - على المُناصَفةِ لا يستَمِرُّ هذا إلَّا عامًا أو عامَينِ، ثُمَّ يعودُ الأمرُ إلى ما كان عليه قَبلَ ذلك، وحَسَّنوا.

الموسوعات (9375)

الصفحات المتجددة (361)