الدرر السنية - موسوعة الفرق

1021 - إنَّ مِن رحمةِ اللهِ بهذه الأمَّةِ أنَّه لمَّا نهى عن الفُرقةِ، وحذَّر منها؛ بيَّن الأسبابَ.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - البابُ الرَّابعُ: أسبابُ التَّفرُّقِ

1022 - أهلُ السُّنَّةِ والجماعةِ هم الطَّائفةُ التي يسيرُ أتباعُها على صراطِ اللهِ المستقيمِ، سواءٌ.

أهل السنة والجماعة

1023 - في أُصولِ الدِّيانةِ)، لَمَّا فتح اللهُ بصيرتَه وأوقفه على حقيقةِ أمرِهم، كما كَتَب (مقالات الإسلاميِّينَ.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: عوامِلُ أُفولِ المَدرَسةِ الاعتِزاليَّةِ القديمةِ

1024 - وتَكتُّلاتٍ سياسيَّةٍ ذاتِ صِلةٍ ما بالحُوثيِّين، ومِن أشهَرِها:1- حِزبُ الحقِّ: وهو حِزبٌ شيعيٌّ تصدُرُ عنه.

الشيعة - المبحَثُ الثَّاني: أبرَزُ المُناسَباتِ والأنشِطةِ والمَراكِزِ والتَّكتُّلاتِ ذاتِ الصِّلةِ بالحُوثيِّين

1025 - في المَسجِدِ.ولم يَبقَ زَعيمُ الحَركةِ الحَكيمُ المَنجِّمُ على قَيدِ الحَياةِ طويلًا إذ توُفِّيَ بَعدَ فترةٍ.

الشيعة - الفَصلُ الثَّاني: طائِفةُ الحَشَّاشينَ

1026 - ، ويعتَقِدون أنَّ الأئِمَّةَ وَرِثوا علمَهم عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الذي لم يبلِّغْ جميعَ أحكامِ.

الشيعة - المطلَبُ الرَّابعُ: الرَّوافِضُ الاثنا عَشْريَّةُ

1027 - ، كمُعتقَدِهم في حقيقةِ الإيمانِ، وأسماءِ اللهِ وصفاتِه، والقَدَرِ، واليومِ الآخِرِ، ويشتَمِلُ ذلك أيضًا.

الجهمية - البابُ الثَّالِثُ: أهمُّ عقائِدِ الجَهْميَّةِ والرَّدُّ عليها

1028 - مِنَ المُستَودَعِ أنَّ استِقرارَ الإمامةِ لا تَكونُ إلَّا بأبناءِ عَليِّ بنِ أبي طالِبٍ رَضيَ اللهُ عنه.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّالِثُ: أئِمَّةُ الإسماعيليَّةِ ومَراتِبُهم

1029 - الله (ص: 453). .فالفقيهُ هو النَّائِبُ عن الإمامِ المُنتَظَرِ في أُمورٍ عَديدةٍ: مِن قَضاءٍ.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّالثُ: وِلايةُ الفقيهِ عِندَ الشِّيعةِ الإماميَّةِ

1030 - له على المُبالَغةِ في الكلامِ، ومنه: فَأَتَى اللَّهُ بُنْيَانَهُمْ مِنَ الْقَوَاعِدِ [النحل: 26]، أي أتاهم بعظيمِ.

المعتزلة - الفصلُ الرَّابعُ: منهَجُ المُعتَزِلةِ في التَّعامُلِ معَ اللُّغةِ العربيَّةِ لتقريرِ عقائِدِها

1031 - تنوَّعَت المواقِفُ التي اتَّخَذها الصَّحابةُ رَضيَ اللهُ عنهم تجاهَ الخَوارِجِ؛ فقد تعدَّدَت.

الخوارج - البابُ الثَّامِنُ: مَوقِفُ الصَّحابةِ رَضيَ اللهُ عنهم من الخَوارِجِ

1032 - على محمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فالأئمَّةُ المعتَمَدُ عليهم قالوا: إنَّه قديمٌ، والمُعتَزِلةُ قالوا.

الأشاعرة - البابُ الثَّاني: ظُهورُ عِلمِ الكَلامِ ونَشْأةُ المَذهَبِ الأشْعَريِّ وأسْبابُ انْتِشارِه وتَطوُّرِه

1033 - والتَّأثيرِ الأجنبيِّ بدلًا من ترويضِ كُلِّ ذلك لمنهَجِ اللهِ الذي لا يأتيه الباطِلُ من بَينِ يَدَيه ولا مِن.

المعتزلة - الفَصلُ الثَّاني: المدرسةُ العقليَّةُ الاعتِزاليَّةُ المُعاصِرةُ

1034 - اللهُ أنِّي ما سَألتُه عنها إلَّا وأنا صَحيحُ العَزمِ على التَّدَيُّنِ بما يُفتيني به وقَبولِه والعَمَلِ.

الشيعة - المَبحَثُ الرَّابعُ: التَّقيَّةُ عِندَ الشِّيعةِ الإماميَّةِ

1035 - ، وإنَّما كان بعضُها لأفرادٍ ولطوائِفَ شَذَّت عن مُعظَمِهم في الرَّأيِ، وهذا ما سيتبيَّنُ إن شاء اللهُ تعالى..

الخوارج - الفَصلُ الثَّالثُ: آراءُ الخَوارِجِ في الإيمانِ

موسوعة الفرق