موسوعة الفرق

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 518 ). زمن البحث بالثانية ( 0.007 )

76 - حُكومةً واحِدةً تَشمَلُ البِقاعُ التي سَيطَروا عليها كُلَّها؛ إذ لم تَكُنْ لهم مَركَزيَّةٌ في الحُكمِ.

الشيعة - المَبحَثُ السَّادِسُ: الانتِشارُ ومَواقِعُ النُّفوذِ

77 - الإفريقيَّةِ، ولا تزالُ لهم ثقافتُهم المتمَثِّلةُ في المذهَبِ الإباضيِّ المنتَشِرِ في بعضِ تلك المناطِقِ. وإنَّ.

الخوارج

78 - فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا وَحَزَنًا [القصص: 8]؛ فقد حمَلها الأخفَشُ وقُطرُبٌ وغَيرُهما مِن.

المعتزلة - الفصلُ الرَّابعُ: منهَجُ المُعتَزِلةِ في التَّعامُلِ معَ اللُّغةِ العربيَّةِ لتقريرِ عقائِدِها

79 - الباطِلةِ هي حادِثةٌ حالًا فحالًا مِن قومٍ لا عِلمَ لهم، ثُمَّ كثُر ذلك بالتَّقليدِ واتِّباعِ العامَّةِ.

المعتزلة - الفَصلُ الرَّابِعُ: عوامِلُ انتِشارِ مذهَبِ المُعتَزِلةِ

80 - بالنِّسبةِ لهم، وإنَّما كانت نتيجتُه إنهاكَ قُوَّةِ الدَّولةِ وقُوَّتِهم هم أيضًا في تلك الحُروبِ الأهليَّةِ.

الخوارج - البابُ التَّاسِعُ: الإباضيَّةُ

81 - ، الذي كان له دَورٌ كبيرٌ في نَجاحِ مُخَطَّطاتِ الحُوثيِّين، ومِن خِلالِ الشِّيعةِ الزَّيديَّةِ الذين لهم نُفوذٌ.

الشيعة - المبحَثُ الثَّاني: أبرَزُ المُناسَباتِ والأنشِطةِ والمَراكِزِ والتَّكتُّلاتِ ذاتِ الصِّلةِ بالحُوثيِّين

82 - إلى قَريتِهم جرانة، ثُمَّ سُمِّيت بَعدَ ظُهورِ مُحَمَّدِ بنِ يونُسَ أحَدِ زُعَمائِهم بالكلازيَّةِ، ويُقالُ لهمُ.

الشيعة - الفَصلُ الخامسُ: النُّصَيريَّةُ

83 - في هَجرِهم زجرًا لهم [920] يُنظر: ((الزجر بالهجر)) للسيوطي (ص: 42)، ((شرح السنة)) للبغوي (1/219.

الخوارج - البابُ الثَّامِنُ: مَوقِفُ الصَّحابةِ رَضيَ اللهُ عنهم من الخَوارِجِ

84 - المُخالِفةِ لأهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ؛ فإنَّهم يُكفِّرون المُخالِفَ لهم تشنيعًا عليه، وعِقابًا له.وقد نَقَل.

الجهمية - البابُ الثَّالِثُ: أهمُّ عقائِدِ الجَهْميَّةِ والرَّدُّ عليها

85 - نَفسِها مِن النَّاحيةِ السِّياسيَّةِ والاقتِصاديَّةِ، ومِقدارُ ما يُتاحُ لهم مِن حرِّيَّةٍ في نَشرِ.

المعتزلة - الفصلُ الرَّابعُ: الأطوارُ الفِكريَّةُ والسِّياسيَّةُ لفِرقةِ المُعتَزِلةِ

86 - المتأثِّرون بها، في مفهومِ الإيمانِ، وفي صفاتِ اللهِ تعالى وأسمائِه، والقَدَرِ، وقد كان لهم شأنٌ في الدَّولةِ.

الجهمية - البابُ الأوَّلُ: التَّعريفُ العامُّ بالجَهْميَّةِ ومجمَلُ اعتِقادِها وأشهَرُ رِجالاتِها

87 - الْبَيِّنَاتُ وَأُولَـئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ فَأَمَّا.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - المَبحَثُ الأوَّلُ: مَضارُّ الفُرقةِ على الفردِ

88 - المُعتَزِلةُ لهم آراءٌ مُتعَدِّدةٌ في جوانِبَ كثيرةٍ من مسائِلِ الاعتقادِ، ومن ذلك رأيُهم.

المعتزلة - البابُ السَّابعُ: آراءُ المُعتَزِلةِ في النُّبوَّاتِ ومُناقَشتُهم فيها

89 - وقُدرتِه ولُطفِه فوقَ خَلقِه، أو استواءُ مُلكٍ ومَقدرةٍ وغَلَبةٍ، وإذا قيل لهم: لمَ خُصَّ العَرشُ.

الخوارج - الفصلُ الرَّابعُ: عقائِدُ الإباضيَّةِ

90 - فيما عُلِم اتِّفاقُهم عليه تحقيقًا؛ فإنَّه قد ضُمِنَت لهم العِصمةُ في اجتِماعِهم مِن الخطأِ؛ تشريفًا.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - المَبحَثُ الأوَّلُ: مَضارُّ الفُرقةِ على الفردِ