الدرر السنية - موسوعة الفرق

841 - بمسائِلَ؛ منها ما يلي:الأولى: قالا: إنَّ اللهَ تعالى خلَق القرآنَ في اللَّوحِ المحفوظِ، فلا يجوزُ.

المعتزلة - الفصلُ الثَّالثُ: أبرَزُ فِرَقِ المُعتَزِلةِ

842 - المَطلَبُ العاشِرُ: مِن مضارِّ الفُرقةِ وآثارِها على الفردِ: أنَّ المُبتدِعَ عليه إثمُ كُلِّ مَن.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - المَبحَثُ الأوَّلُ: مَضارُّ الفُرقةِ على الفردِ

843 - بها؛ منها ما يلي:الأولى: في الجِسمِ؛ قال: معنى الجِسمِ أنَّه مُؤتلِفٌ، وأقَلُّ الأجسامِ جُزآنِ، والجُزءُ الواحِدُ يحتمِلُ.

المعتزلة - الفصلُ الثَّالثُ: أبرَزُ فِرَقِ المُعتَزِلةِ

844 - ذلك عَقلًا؛ لأنَّهم يقولونَ: إنَّ البَصرَ لا يُدرِكُ إلَّا الألوانَ والأشكالَ، أي: ما هو مادِّيٌّ، واللهُ.

المعتزلة - المَبحَثُ التَّاسعُ: رأيُ المُعتَزِلةِ في رُؤيةِ اللهِ تعالى في الآخِرةِ معَ ذِكرِ أدلَّتِهم ومُناقَشتِها

845 - على هذه الحَياةِ الدُّنيا، وشوقًا في الصُّعودِ إلى عالَم الفِردَوسِ والخُلودِ الذي آمَنَ من قَبلُ أنَّه لَن.

الشيعة - المَبحَثُ الخامِسُ: الجانِبُ العَسكَريُّ لحَركةِ الحَشَّاشينَ

846 - يرى الجَهْميَّةُ أنَّ كلامَ اللهِ تعالى ليس قائمًا بذاتِه، بل كلامُه منفَصِلٌ عنه، بناءً على أصلِهم.

الجهمية - الفَصلُ الرَّابعُ: مَذهَبُ الجَهْميَّةِ في كلامِ اللهِ تعالى وقَولُهم بخَلقِ القُرآنِ والرَّدُّ عليه

847 - المَطلَبُ الرَّابعُ: مُناقَشةُ المُعتَزِلةِ في قولِهم: إنَّه لا فَرقَ بَينَ قِتالِ الكافِرِ.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: رأيُ المُعتَزِلةِ في الوسيلةِ في الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ، وحُكمُ الخُروجِ على السُّلطانِ وقِتالِ المُخالِفِ لهم، وهل يُفرِّقونَ بَينَ قِتالِ الكافِرِ والفاسِقِ؟ ومُناقَشتُهم في ذلك

848 - عن الجَعدِ بنِ دِرهَمٍ قولَه: إنَّ النَّظرَ الذي يوجِبُ المعرفةَ تكونُ تلك المعرفةُ فِعلًا لا فاعِلَ.

المعتزلة - الفصلُ الثَّالثُ: أبرَزُ فِرَقِ المُعتَزِلةِ

849 - 1- قال أبو الحَسنِ الأشعَريُّ: (أبو حَنيفةَ وأصحابُه يزعُمونَ أنَّ الإيمانَ المعرفةُ باللهِ.

المرجئة - المَبحَثُ الأوَّلُ: أقوالُ المُرجِئةِ في مفهومِ الإيمانِ عندَهم

850 - المَطلَبُ الثَّاني: من أوجُهِ الرَّدِّ على الجَهْميَّةِ في قَولِهم بخَلقِ القرآنِ: أنَّ هذا القَولَ.

الجهمية - المَبحثُ الثَّاني: الرَّدُّ على مَذهَبِ الجَهْميَّةِ في كلامِ اللهِ تعالى وقولِهم بخَلقِ القُرآنِ

851 - ، الذي يقومُ تمامًا مقامَ سُنَّةِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عِندَهم، ويتناوَلُ مُعظَمُها مَرويَّاتٍ.

الشيعة - الفصلُ الأوَّلُ: الأدِلَّةُ والأخبارُ عِندَ الشِّيعةِ الإماميَّةِ

852 - )، وقال شارِحُ المواقِفِ: (إلَّا أنَّ منهم من أحاله عَقلًا، ومنهم من جوَّزه ولم يحكُمْ بثُبوتِه.

المعتزلة - الفَصلُ الثَّاني: أمورُ الآخِرةِ

853 - إنَّ مَذهَبَ الإباضيَّةِ فيها أنَّهم انقَسَموا إلى فريقَينِ: فريقٌ نفى الصِّفاتِ نفيًا تامًّا خوفًا.

الخوارج - الفصلُ الرَّابعُ: عقائِدُ الإباضيَّةِ

854 - قال اللهُ تعالى: فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - المَبحَثُ الأوَّلُ: مَضارُّ الفُرقةِ على الفردِ

855 - استدلَّ المانِعونَ للاستِثناءِ لمَذهَبِهم بوُجوهٍ:1- أنَّ المُؤمِنَ مُؤمِنٌ حقًّا، والكافِرَ كافِرٌ.

المرجئة - المَبحَثُ الثَّاني: أدلَّةُ المانِعينَ مِن الاستِثناءِ في الإيمانِ والرَّدُّ عليها

موسوعة الفرق

841 - بمسائِلَ؛ منها ما يلي:الأولى: قالا: إنَّ اللهَ تعالى خلَق القرآنَ في اللَّوحِ المحفوظِ، فلا يجوزُ.

842 - المَطلَبُ العاشِرُ: مِن مضارِّ الفُرقةِ وآثارِها على الفردِ: أنَّ المُبتدِعَ عليه إثمُ كُلِّ مَن.

843 - بها؛ منها ما يلي:الأولى: في الجِسمِ؛ قال: معنى الجِسمِ أنَّه مُؤتلِفٌ، وأقَلُّ الأجسامِ جُزآنِ، والجُزءُ الواحِدُ يحتمِلُ.

844 - ذلك عَقلًا؛ لأنَّهم يقولونَ: إنَّ البَصرَ لا يُدرِكُ إلَّا الألوانَ والأشكالَ، أي: ما هو مادِّيٌّ، واللهُ.

845 - على هذه الحَياةِ الدُّنيا، وشوقًا في الصُّعودِ إلى عالَم الفِردَوسِ والخُلودِ الذي آمَنَ من قَبلُ أنَّه لَن.

846 - يرى الجَهْميَّةُ أنَّ كلامَ اللهِ تعالى ليس قائمًا بذاتِه، بل كلامُه منفَصِلٌ عنه، بناءً على أصلِهم.

847 - المَطلَبُ الرَّابعُ: مُناقَشةُ المُعتَزِلةِ في قولِهم: إنَّه لا فَرقَ بَينَ قِتالِ الكافِرِ.

848 - عن الجَعدِ بنِ دِرهَمٍ قولَه: إنَّ النَّظرَ الذي يوجِبُ المعرفةَ تكونُ تلك المعرفةُ فِعلًا لا فاعِلَ.

849 - 1- قال أبو الحَسنِ الأشعَريُّ: (أبو حَنيفةَ وأصحابُه يزعُمونَ أنَّ الإيمانَ المعرفةُ باللهِ.

850 - المَطلَبُ الثَّاني: من أوجُهِ الرَّدِّ على الجَهْميَّةِ في قَولِهم بخَلقِ القرآنِ: أنَّ هذا القَولَ.

851 - ، الذي يقومُ تمامًا مقامَ سُنَّةِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عِندَهم، ويتناوَلُ مُعظَمُها مَرويَّاتٍ.

852 - )، وقال شارِحُ المواقِفِ: (إلَّا أنَّ منهم من أحاله عَقلًا، ومنهم من جوَّزه ولم يحكُمْ بثُبوتِه.

853 - إنَّ مَذهَبَ الإباضيَّةِ فيها أنَّهم انقَسَموا إلى فريقَينِ: فريقٌ نفى الصِّفاتِ نفيًا تامًّا خوفًا.

854 - قال اللهُ تعالى: فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ.

855 - استدلَّ المانِعونَ للاستِثناءِ لمَذهَبِهم بوُجوهٍ:1- أنَّ المُؤمِنَ مُؤمِنٌ حقًّا، والكافِرَ كافِرٌ.

الموسوعات (245614)

الصفحات المتجددة (530)