الدرر السنية - موسوعة الفرق

الشيعة - البابُ الأوَّلُ: التَّعريفُ بفِرقةِ الشِّيعةِ ونَشأتُها وجُذورُها التَّاريخيَّةُ والمراحِلُ التي مرَّ بها مفهومُ التَّشَيُّعِ وأبْرزُ فِرَقِ الشِّيعةِ

70 - على قَوْلِهم: أَشهَدُ أنَّ مُحمَّدًا كانَ رَسولَ اللهِ، وإلَّا فمَن أَخبَرَ عن شيءٍ كانَ وبَطَلَ أنَّه كائِنٌ.

الأشاعرة - البابُ السَّادسُ: مَفْهومُ الإيمانِ والكُفْرِ عنْدَ الأشاعِرةِ

71 - المرأةَ في ذلك الموضِعِ، وفي البَيتِ جَماعةٌ، فقال لي رافِعًا صَوتَه: قال رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ.

الشيعة - المَطلبُ الثَّالثُ: إباحةُ إتيانِ النِّساءِ مِنَ الدُّبُرِ

72 - قال: يا مُحَمَّدُ، يا سَيِّدَنا وابنَ سَيِّدنا، وخَيرَنا وابنَ خَيرِنا، فقال رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ.

الشيعة - المَطلَبُ الثَّاني: أبرَزُ المُعتَقَداتِ والشَّرائِعِ البَهائيَّةِ

73 - مُنبِّهٍ يسألُه عن صفاتِ اللهِ تعالى، فقال: (وَيلَكَ يا جَعْدُ! بَعْضَ المسألةِ! إنِّي لأظنُّك.

الجهمية - البابُ الأوَّلُ: التَّعريفُ العامُّ بالجَهْميَّةِ ومجمَلُ اعتِقادِها وأشهَرُ رِجالاتِها

74 - : يا أبا عبدِ اللهِ، إنَّه لوادٌّ لك بحُسنِ الثَّناءِ إذا ذكَرَك، فقال: (ألا تراه ضالًّا كُلَّ يومٍ.

المرجئة - البابُ التَّاسعُ: الحُكمُ على المُرجِئةِ والتَّحذيرُ مِن بِدعتِهم

75 - !)، فقال العَبَّاسُ: ما تَقولُ يا أبا عَبْدِ اللهِ؟ فقال: (الَّذي أَعْتَقِدُه وأَذهَبُ إليه، ولا أَشُكُّ.

الماتريدية - المَبحَثُ الثَّاني: مخالَفةُ الماتُريديَّةِ في صفةِ الكلامِ للهِ تعالى

موسوعة الفرق

61 - من وفاةِ رَسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليه وآلِه وسلَّم. فقال: لعلَّه كان مالِكًا. فقالت المالكيَّةُ بمثلِ.

62 - وامتَثَله ابنُ الزُّبيرِ، فقال له مالكٌ: ناشَدْتُك اللَّهَ يا أميرَ المُؤمِنين ألَّا تجعَلَ هذا البيتَ.

63 - ما يدُلُّ على أنَّ الشِّيعةَ سَنةَ 255ه قد اختَلفوا في التَّجسيمِ؛ فمِن قائِلٍ عن اللهِ سُبحانَه: إنَّه.

64 - هو الذي لا يُخلِيهم في كُلِّ زَمانٍ عن إمامٍ مَعصومٍ، فمَن عَبَدَ رَبًّا لم يُقِمْ لهم الحُجَّةَ، فإنَّما عَبَدَ غَيرَ.

65 - اللهُ عليه وسلَّم ففلقَها وأكَل منها وأطعَمَ عَليًّا عليه السَّلامُ وقال: يا فُلانُ، هذه رُمَّانةٌ مِن.

66 - زَيديٌّ، ولا بُدَّ من مُعاشَرَتِهما، فمَن أُعاشِرُ؟ فقال: هما سيَّانِ، من كذَّب بآيةٍ من كِتابِ اللهِ فقد.

67 - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم علَّم عليًّا رَضِيَ اللَّهُ عنه بابًا يُفتحُ له منه ألفُ بابٍ؟ فقال: يا أبا.

68 - السِّرِّ العَظيمِ؟ فقُلتُ له: نَعَم. فقال لي: أُريدُ مِنك مِائةَ كفيلٍ، فقال الحاضِرونَ: القانونُ يا.

69 - اصطِلاحًا محَلُّ خِلافٍ؛ فمِن المُهِمِّ التَّعرُّضُ لمعاني هذه اللَّفظةِ في أصولِها اللُّغَويَّةِ، ثمَّ.