الدرر السنية - موسوعة الفرق

61 - الْفَاسِقُونَ [البقرة: 99]، وقولِه تعالى: وَأَمَّا الَّذِينَ فَسَقُوا فَمَأْوَاهُمُ النَّارُ كُلَّمَا أَرَادُوا.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: رأيُ المُعتَزِلةِ في الوسيلةِ في الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ، وحُكمُ الخُروجِ على السُّلطانِ وقِتالِ المُخالِفِ لهم، وهل يُفرِّقونَ بَينَ قِتالِ الكافِرِ والفاسِقِ؟ ومُناقَشتُهم في ذلك

62 - وغيرِه: ((من قال: لا إلهَ إلَّا اللهُ دخل الجنَّةَ وإن زنى وإن سَرَق)) [549] رواه البخاري.

الخوارج - المَطلَبُ الرَّابعُ: أدِلَّةُ الخَوارِجِ على تكفيرِ مُرتَكِبي الكبائرِ والرَّدُّ عليها

63 - في النَّارِ [534] يُنظر: ((التنبيه والرد على أهل الأهواء والبدع)) للملطي (ص: 43)، ((مجموع.

المرجئة - الفصلُ الأوَّلُ: حُكمُ مُرتكِبِ الكبيرةِ عندَ المُرجِئةِ

64 - وَتَوَلَّى [الليل: 14-16].وَجهُ استِدلالِهم:أنَّ اللهَ تعالى قد أخبَرَ بأنَّ هذه النَّارَ التي تتلَظَّى.

الخوارج - المَطلَبُ الرَّابعُ: أدِلَّةُ الخَوارِجِ على تكفيرِ مُرتَكِبي الكبائرِ والرَّدُّ عليها

65 - رَضِيَ اللَّهُ عنه، فكان يَهدِمُ البيتَ على من فيه، حتى قيلَ في المثَلِ: (دَخَل أبو عَمْرةَ بَيتَه.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّاني: الكَيْسانيَّةُ والمُختاريَّةُ

66 - النَّارَ أحدًا، وإنَّما النَّارُ تجذِبُ أهلَها إلى نَفسِها بطبيعتِها، ثُمَّ تُمسِكُهم فيها خالِدينَ.

المعتزلة - الفصلُ الثَّالثُ: أبرَزُ فِرَقِ المُعتَزِلةِ

67 - لهما النَّارَ، وحَرَّم عليهما الجنَّةَ، بعَكسِ ما نطق به من لا ينطِقُ عن الهوى؛ فقد بشَّرهما الرَّسولُ.

الخوارج - المَبحَثُ الأوَّلُ: مَوقِفُ الخَوارِجِ من الخُلَفاءِ الرَّاشِدين وبعضِ الصَّحابةِ رِضوانُ اللهِ عليهم

68 - المَبحَثُ الخامِسُ: الدُّعاءُ بالطَّلاسِمِ والرُّموزِ والاستِغاثةُ بالجِنِّ.

الشيعة - الفَصلُ الثَّاني: عَقيدةُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ في توحيدِ الأُلوهيَّةِ

69 - فيه القوَّةَ والإنصافَ لها، وكان لا بُدَّ للمَرأةِ مِن فُرقةِ الرَّجُلِ، فله مِن جَميعِ ما تَملِكُه النِّصفُ.

الشيعة - المَبحَثُ السَّابعُ: شَريعةُ الدُّروزِ

70 - اللهُ، ثُمَّ مات على ذلك إلَّا دخَل الجنَّةَ، قُلْتُ: وإن زنى وإن سرَق؟ قال: وإن زنى وإن سرَق، قُلْتُ.

المعتزلة - الفَصلُ الرَّابعُ: الأصلُ الرَّابعُ مِن أُصولِ المُعتَزِلةِ: المنزِلةُ بَينَ المنزِلتَينِ

71 - الجنَّةِ والنَّارِ، وقد التزَم أبو الهُذَيلِ هذا المذهَبَ؛ لأنَّه لمَّا أُلزِم في مسألةِ حُدوثِ العالَمِ.

المعتزلة - الفصلُ الثَّالثُ: أبرَزُ فِرَقِ المُعتَزِلةِ

72 - ، وأنَّهم في هذه الحالِ ليس لهم إلَّا مصيرٌ واحِدٌ، وهو النَّارُ، مخلَّدِينَ فيها، وقولُهم هذا وقولُ.

الخوارج - المَبحَثُ الرَّابعُ: حُكمُ الخَوارِجِ على مُرتَكِبي كبائِرِ الذُّنوبِ

73 - جِنِّيٍّ وجِنِّيَّةٍ وشَيطانٍ وشَيطانةٍ وتابعٍ وتابعةٍ، وساحِرٍ وساحِرةٍ، وغولٍ وغولةٍ، وكُلِّ متعبِّثٍ.

الشيعة - الفَصلُ الثَّاني: عَقيدةُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ في توحيدِ الأُلوهيَّةِ

74 - به، ويكفُرُ مَن قال: إنَّهما مخلوقتانِ الآنَ، وقولُه هذا زيادةٌ على مذهَبِ المُعتَزِلةِ في الجنَّةِ والنَّارِ.

المعتزلة - الفصلُ الثَّالثُ: أبرَزُ فِرَقِ المُعتَزِلةِ

75 - ، ويزعُمونَ أنَّ اللهَ سُبحانَه يُدخِلُهم الجَنَّةَ، وإن أدخَلَهم النَّارَ أخرَجَهم منها، ورَوَوا.

الشيعة - المَبحَثُ الأوَّلُ: قَولُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ في الإيمانِ والوعدِ والوعيدِ

موسوعة الفرق

61 - الْفَاسِقُونَ [البقرة: 99]، وقولِه تعالى: وَأَمَّا الَّذِينَ فَسَقُوا فَمَأْوَاهُمُ النَّارُ كُلَّمَا أَرَادُوا.

62 - وغيرِه: ((من قال: لا إلهَ إلَّا اللهُ دخل الجنَّةَ وإن زنى وإن سَرَق)) [549] رواه البخاري.

63 - في النَّارِ [534] يُنظر: ((التنبيه والرد على أهل الأهواء والبدع)) للملطي (ص: 43)، ((مجموع.

64 - وَتَوَلَّى [الليل: 14-16].وَجهُ استِدلالِهم:أنَّ اللهَ تعالى قد أخبَرَ بأنَّ هذه النَّارَ التي تتلَظَّى.

65 - رَضِيَ اللَّهُ عنه، فكان يَهدِمُ البيتَ على من فيه، حتى قيلَ في المثَلِ: (دَخَل أبو عَمْرةَ بَيتَه.

66 - النَّارَ أحدًا، وإنَّما النَّارُ تجذِبُ أهلَها إلى نَفسِها بطبيعتِها، ثُمَّ تُمسِكُهم فيها خالِدينَ.

67 - لهما النَّارَ، وحَرَّم عليهما الجنَّةَ، بعَكسِ ما نطق به من لا ينطِقُ عن الهوى؛ فقد بشَّرهما الرَّسولُ.

68 - المَبحَثُ الخامِسُ: الدُّعاءُ بالطَّلاسِمِ والرُّموزِ والاستِغاثةُ بالجِنِّ.

69 - فيه القوَّةَ والإنصافَ لها، وكان لا بُدَّ للمَرأةِ مِن فُرقةِ الرَّجُلِ، فله مِن جَميعِ ما تَملِكُه النِّصفُ.

70 - اللهُ، ثُمَّ مات على ذلك إلَّا دخَل الجنَّةَ، قُلْتُ: وإن زنى وإن سرَق؟ قال: وإن زنى وإن سرَق، قُلْتُ.

71 - الجنَّةِ والنَّارِ، وقد التزَم أبو الهُذَيلِ هذا المذهَبَ؛ لأنَّه لمَّا أُلزِم في مسألةِ حُدوثِ العالَمِ.

72 - ، وأنَّهم في هذه الحالِ ليس لهم إلَّا مصيرٌ واحِدٌ، وهو النَّارُ، مخلَّدِينَ فيها، وقولُهم هذا وقولُ.

73 - جِنِّيٍّ وجِنِّيَّةٍ وشَيطانٍ وشَيطانةٍ وتابعٍ وتابعةٍ، وساحِرٍ وساحِرةٍ، وغولٍ وغولةٍ، وكُلِّ متعبِّثٍ.

74 - به، ويكفُرُ مَن قال: إنَّهما مخلوقتانِ الآنَ، وقولُه هذا زيادةٌ على مذهَبِ المُعتَزِلةِ في الجنَّةِ والنَّارِ.

75 - ، ويزعُمونَ أنَّ اللهَ سُبحانَه يُدخِلُهم الجَنَّةَ، وإن أدخَلَهم النَّارَ أخرَجَهم منها، ورَوَوا.

الموسوعات (94234)

الصفحات المتجددة (275)