موسوعة الفرق

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 658 ). زمن البحث بالثانية ( 0.029 )

61 - المَرِّيسيَّ؛ أرادَ ضَرْبَ عُنُقِه، فقال لنا: ما تَقولونَ في القُرْآنِ؟ قال: فقُلْتُ: (القُرْآنُ كَلامُ اللهِ.

62 - مِن مسائِلِ الإيمانِ المُقرَّرةِ التي أجمَع عليها أهلُ السُّنَّةِ والحديثِ القولُ بأنَّ الإيمانَ.

63 - القُرآنُ كلامُ اللهِ مُنزَّلٌ غَيرُ مَخلوقٍ، وعلى هذا دَلَّ الكِتابُ والسُّنَّةُ وإجماعُ السَّلَفِ.

64 - التَّمليكِ [1466] يُنظر: ((الغريبين في القرآن والحديث)) لأبي عُبيد (4/1138-1139). .وسببُ.

65 - الحديثِ المحْضِ أتــباعُ الرَّسولِ وتابِعو القُرآنِ [335] ((الكافية الشافية)) (2/619.

66 - على الشَّواهِدِ لموقِفِهم من القرآنِ الكريمِ، الذي تجاوزَ موقِفَ المُعتَزِلةِ القُدامى، وقد اتَّخَذ هذا الموقِفُ.

67 - ما لا يُوافِقُ العقلَ مِن الحديثِ الشَّريفِ -وإن صحَّ- وأوَّلوا ما لا يُوافِقُه مِن الآياتِ، وحاوَلوا إخضاعَ.

68 - على أيديهم خيرًا، ولا فتَح بهم مِن بلادِ الكُفرِ قَريةً، ولا رفَع للإسلامِ رايةً، وما زالوا يسعَونَ في قَلبِ.

69 - فيكفي في الدَّلالةِ عليها حَديثُ الغَديرِ المَشهورُ بَينَ الأُمَّةِ) [2619] ((الغارة.

70 - مُؤمِنٌ، كما أعلَمُ أنِّي تكلَّمْتُ بالشَّهادتَينِ، وكما أعلَمُ أنِّي قرأْتُ الفاتِحةَ، وكما أعلَمُ أنِّي.

71 - بمسائِلَ؛ منها ما يلي:الأولى: قالا: إنَّ اللهَ تعالى خلَق القرآنَ في اللَّوحِ المحفوظِ، فلا يجوزُ.

72 - البخاري (4855)، ومُسلِم (177) من حديثِ عائشةَ رَضِيَ اللهُ عنها، ولفظُ البخاريِّ: (عن مسروقٍ قال: قُلتُ.

73 - التَّحْريمِ ذَهَبَ الشَّافِعيُّ، ومالِكٌ، وأَحْمَدُ بنُ حَنْبَلٍ، وسُفْيانُ، وجَميعُ أهْلِ الحَديثِ مِن.

74 - ، ومَركَزُهم في بَعضِ قُرى حِراز غَربَ صَنعاءَ، ولهم وُجودٌ في صَنعاءَ، وفي بَعضِ مَناطِقَ مُحافِظةِ إبَّ وسَطَ.

75 - يُعَدُّ الإجماعُ والقياسُ مِن المصادِرِ الأساسيَّةِ للتَّشريعِ الإسلاميِّ بَعدَ القرآنِ والسُّنةِ.