موسوعة الفرق

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 1116 ). زمن البحث بالثانية ( 0.057 )

691 - )) [101] أخرجه البخاري (22)، ومسلم (184) باختلافٍ يسيرٍ من حديث أبي سعيدٍ الخدريِّ رضي الله عنه؛ ولفظ.

الجهمية - الفَصلُ الأوَّلُ: مَذهَبُ الجَهْميَّةِ في الإيمانِ والكُفرِ وحقيقةِ كُلٍّ منهما والرَّدُّ عليه

692 - اليومَ أمرًا قد يَكفُرُ به غدًا ويلعَنُه، والخطيرُ في اختِلافاتِهم أنَّها شَمِلت قضايا العقيدةِ نَفْسِها.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: عوامِلُ أُفولِ المَدرَسةِ الاعتِزاليَّةِ القديمةِ

693 - فيها: (أُشهِدُ اللهَ على أنَّ سَيِّدي حُسَين بَدرَ الدِّينِ هو حُجَّةُ اللهِ في أرضِه في هذا الزَّمانِ، وأُشهدُ.

الشيعة - المطلَبُ الرَّابعُ: أبرَزُ مُعتَقَداتِ الحُوثيِّين وأفكارِهم

694 - فيها: إنَّها معلومةٌ، والكيفُ مجهولٌ، والسُّؤالُ عنها بدعةٌ، وأنَّ اللهَ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ.

الخوارج - الفصلُ الرَّابعُ: عقائِدُ الإباضيَّةِ

695 - خَلْقَ اللهِ لأفعالِ العِبادِ بها.وللشَّريفِ الرَّضيِّ كتابانِ في البلاغةِ هُما (تلخيصُ البيانِ.

المعتزلة - الفصلُ الرَّابعُ: منهَجُ المُعتَزِلةِ في التَّعامُلِ معَ اللُّغةِ العربيَّةِ لتقريرِ عقائِدِها

696 - المُعتَزِلةُ والخوارجُ) [1532] ((مقالات الإسلاميين)) (2/ 116). .وأمَّا الإيجي فقال: (أنكره.

المعتزلة - الفَصلُ الأوَّلُ: عذابُ القبرِ ونعيمُه، وسؤالُ مُنكَرٍ ونكيرٍ

697 - إنَّ مِن رحمةِ اللهِ بهذه الأمَّةِ أنَّه لمَّا نهى عن الفُرقةِ، وحذَّر منها؛ بيَّن الأسبابَ.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - البابُ الرَّابعُ: أسبابُ التَّفرُّقِ

698 - والمُشرِكينَ وضُلَّالِ الصَّابئينَ، فإنَّ أوَّلَ من حُفِظ عنه أنَّه قال هذه المقالةَ في الإسلامِ -أعني أنَّ.

الجهمية - البابُ الثَّاني: نشأةُ مذهبِ الجَهْميَّةِ ومصدرُ مقالتِهِ

699 - قال ابنُ تيميَّةَ: (جَهْمٌ اشتَهَر عنه نوعانِ من البدعةِ: نوعٌ في الأسماءِ والصِّفاتِ، فغلا في نفيِ.

الجهمية - المَبحثُ الثَّاني: أثَرُ مقالةِ الجَهْميَّةِ على أشهَرِ الفِرَقِ باختصارٍ

700 - شيءٌ شيئًا، فيقعَ الخَللُ لقِلَّةِ استِوائِها؛ يدُلُّ عليه قولُ ابنِ عبَّاسٍ رضِي اللهُ عنهما: ".

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّالثُ: رأيُ المُعتَزِلةِ في أفعالِ العِبادِ

701 - فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللَّهِ أَوْ أَشَدَّ خَشْيَةً [النساء: 77]. وعلى هذا فإنَّ.

الخوارج - البابُ الرَّابعُ: فِرَقُ الخَوارِجِ

702 - ، وتنازعوا في الحُسنِ والقُبحِ بمعنى كونِ الفِعلِ سَببًا للذَّمِّ والعقابِ: هل يُعلَمُ بالعَقلِ أم لا يُعلَمُ.

الأشاعرة - الفَصلُ الرَّابعُ: مَذهَبُ الأشاعِرةِ في مسألةِ التَّحسينِ والتَّقبيحِ والرَّدُّ عليه

703 - والحُسَينِ رَضيَ اللهُ عنهما، ولا يَكونُ الإمامُ إلَّا في الأعقابِ، ولم يَكُنْ لإخوةِ إسماعيل عبد اللهِ وموسى.

الشيعة - الفَصلُ الأوَّلُ: الإسماعيليَّةُ

704 - للمُسلمينَ، وعُزلةٍ عنِ المُجتَمَعِ الإسلاميِّ، والتَّرحيبِ بكُلِّ مُستَعمِرٍ غازٍ [3694] يُنظر.

الشيعة - الفَصلُ الخامسُ: النُّصَيريَّةُ

705 - رحمهم اللهُ تعالى: أنَّ العقلَ عندهم إذا أدرك الحُسنَ والقُبحَ يوجِبُ بنفسِه على اللهِ وعلى العبادِ.

الماتريدية - البابُ الثَّالثُ: أسُسُ وقواعِدُ تقريرِ العقيدةِ عندَ الماتُريديَّةِ