الدرر السنية - موسوعة الفرق

631 - وتُبطِلُ حُجَجَهم.فقد كتب إليَّ عَليُّ بنُ خَشرَمٍ أنَّه سمِعَ عيسى بنَ يُونُسَ يقولُ: "لا تُجالِسوا.

الجهمية - المَبحثُ الثَّاني: الرَّدُّ على مَذهَبِ الجَهْميَّةِ في كلامِ اللهِ تعالى وقولِهم بخَلقِ القُرآنِ

632 - المشهورُ عندَ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ وُجودُ فَرقٍ بَينَ الإسلامِ والإيمانِ، وعلى هذا دلَّت.

المرجئة - البابُ الخامسُ: العلاقةُ بَينَ الإيمانِ والإسلامِ عندَ المُرجِئةِ

633 - الفُوَطيُّ يرى أنَّ (الأشياءَ قَبلَ كونِها معدومةٌ، والمعدومُ ليس بشيءٍ)، وعليه لا يجوزُ عندَه أن تكونَ.

المعتزلة - البابُ السَّادسُ: العقلُ عندَ المُعتَزِلةِ

634 - به منه -لا كُلِّه- كافِرينَ، وعلى هذه الطَّريقِ فيمَن لم يكفُرْ مِن الفاسِقينَ أهلِ الكبائِرِ العاصينَ؛ فمَن.

المعتزلة - المَبحَثُ الرَّابعُ: أدلَّةُ المُعتَزِلةِ على قولِهم بخُلودِ مُرتكِبِ الكبيرةِ في النَّارِ

635 - تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ [الحجرات: 6]) [1152.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: رأيُ المُعتَزِلةِ في الوسيلةِ في الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ، وحُكمُ الخُروجِ على السُّلطانِ وقِتالِ المُخالِفِ لهم، وهل يُفرِّقونَ بَينَ قِتالِ الكافِرِ والفاسِقِ؟ ومُناقَشتُهم في ذلك

636 - عليه الحكيمُ القاضي إسحاقُ بنُ محمَّدٍ السَّمَرْقَنْديُّ، وعليٌّ الرُّسْتُغْفنيُّ، وأبو محمَّدٍ عبدُ الكريمِ.

الماتريدية - الفصلُ الثَّاني: مؤسِّسُ الماتُريديَّةِ

637 - عليٍّ رضِي اللهُ عنه؛ إذ كانت بَيعتُه في أيَّامِ الفِتنةِ مِن غَيرِ اتِّفاقِ جميعِ الصَّحابةِ؛ إذ بَقِي.

المعتزلة - الفصلُ الثَّالثُ: أبرَزُ فِرَقِ المُعتَزِلةِ

638 - أمَره بمعصيةٍ استحقَّ ذمَّينِ: على الأمرِ، وعلى فِعلِ عَمرٍو [369] يُنظر: ((الفَرق.

المعتزلة - الفصلُ الثَّالثُ: أبرَزُ فِرَقِ المُعتَزِلةِ

639 - رَضيَ اللهُ عنهم ليسوا أئِمَّةً شَرعيِّينَ، ويطعَنونَ فيهم، ويرَونَ الإمامَ الشَّرعيَّ عَليَّ بنَ أبي.

الشيعة - المبحَثُ الأوَّلُ: التَّعريفُ بالحُوثيِّينَ ونَشأتُهم وأبرَزُ شَخصيَّاتِهم وأبرَزُ مُعتَقَداتِهم وأفكارِهم

640 - أو قُطرٍ يوجَدونَ فيه، وعليه أن يَنظُرَ في مَصالِحِ الطَّائِفةِ، بالإضافةِ إلى الدَّعوةِ إلى المَذهَبِ.

الشيعة - المَطلَبُ الثَّالِثُ: طائِفةُ الأغاخانيَّةِ (إسماعيليَّةٌ نِزاريَّةٌ قاسِميَّةٌ)

641 - والسَّلامُ على عليٍّ رضِي اللهُ عنه في مواضِعَ، وأظهَره إظهارًا لم يَشتبِهْ على الجماعةِ، إلَّا أنَّ عُمرَ.

المعتزلة - الفصلُ الثَّالثُ: أبرَزُ فِرَقِ المُعتَزِلةِ

642 - عِليةِ القومِ فيه للاستفادةِ منهم.وقد سَرَت عدوى "التَّحَرُّرِ" و"العَقلانيَّةِ".

المعتزلة - الفَصلُ الثَّاني: المدرسةُ العقليَّةُ الاعتِزاليَّةُ المُعاصِرةُ

643 - : قُلْ لَا أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا عَلَى طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلَّا أَنْ يَكُونَ.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: مذهَبُ المُعتَزِلةِ في تأويلِ القرآنِ الكريمِ

644 - الإسلامِ، وعلى خِلافِ ذلك تمامًا نَجِدُ أنَّ التَّيَّارَ الإسماعيليَّ قد حَقَّقَ في المَشرِقِ نجاحًا.

الشيعة - الفَصلُ الثَّاني: طائِفةُ الحَشَّاشينَ

645 - : أنَّ ما جازَ العِلمُ بأحَدِهما معَ عَدَمِ العِلمِ بالآخَرِ، وعلى الأوَّلِ فليسَتِ الصِّفةُ غَيْرَ.

الأشاعرة - الفَصْلُ الثَّاني: المَسائِلُ المُتَعلِّقةُ بالصِّفاتِ عنْدَ الأشاعِرةِ

موسوعة الفرق

631 - وتُبطِلُ حُجَجَهم.فقد كتب إليَّ عَليُّ بنُ خَشرَمٍ أنَّه سمِعَ عيسى بنَ يُونُسَ يقولُ: "لا تُجالِسوا.

632 - المشهورُ عندَ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ وُجودُ فَرقٍ بَينَ الإسلامِ والإيمانِ، وعلى هذا دلَّت.

633 - الفُوَطيُّ يرى أنَّ (الأشياءَ قَبلَ كونِها معدومةٌ، والمعدومُ ليس بشيءٍ)، وعليه لا يجوزُ عندَه أن تكونَ.

634 - به منه -لا كُلِّه- كافِرينَ، وعلى هذه الطَّريقِ فيمَن لم يكفُرْ مِن الفاسِقينَ أهلِ الكبائِرِ العاصينَ؛ فمَن.

635 - تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ [الحجرات: 6]) [1152.

636 - عليه الحكيمُ القاضي إسحاقُ بنُ محمَّدٍ السَّمَرْقَنْديُّ، وعليٌّ الرُّسْتُغْفنيُّ، وأبو محمَّدٍ عبدُ الكريمِ.

637 - عليٍّ رضِي اللهُ عنه؛ إذ كانت بَيعتُه في أيَّامِ الفِتنةِ مِن غَيرِ اتِّفاقِ جميعِ الصَّحابةِ؛ إذ بَقِي.

638 - أمَره بمعصيةٍ استحقَّ ذمَّينِ: على الأمرِ، وعلى فِعلِ عَمرٍو [369] يُنظر: ((الفَرق.

639 - رَضيَ اللهُ عنهم ليسوا أئِمَّةً شَرعيِّينَ، ويطعَنونَ فيهم، ويرَونَ الإمامَ الشَّرعيَّ عَليَّ بنَ أبي.

640 - أو قُطرٍ يوجَدونَ فيه، وعليه أن يَنظُرَ في مَصالِحِ الطَّائِفةِ، بالإضافةِ إلى الدَّعوةِ إلى المَذهَبِ.

641 - والسَّلامُ على عليٍّ رضِي اللهُ عنه في مواضِعَ، وأظهَره إظهارًا لم يَشتبِهْ على الجماعةِ، إلَّا أنَّ عُمرَ.

642 - عِليةِ القومِ فيه للاستفادةِ منهم.وقد سَرَت عدوى "التَّحَرُّرِ" و"العَقلانيَّةِ".

643 - : قُلْ لَا أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا عَلَى طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلَّا أَنْ يَكُونَ.

644 - الإسلامِ، وعلى خِلافِ ذلك تمامًا نَجِدُ أنَّ التَّيَّارَ الإسماعيليَّ قد حَقَّقَ في المَشرِقِ نجاحًا.

645 - : أنَّ ما جازَ العِلمُ بأحَدِهما معَ عَدَمِ العِلمِ بالآخَرِ، وعلى الأوَّلِ فليسَتِ الصِّفةُ غَيْرَ.

الموسوعات (127400)

الصفحات المتجددة (401)