الدرر السنية - موسوعة الفرق

46 - [الْبَقَرَةِ: 42].الثَّالثةُ: عَطفُ بعضِ الشَّيءِ عليه، كقولِه تعالى: حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ.

المرجئة - الفصلُ الثَّاني: بيانُ معنى الإيمانِ وحقيقتِه عندَ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ، ودُخولُ الأعمالِ في مُسمَّاه، والرَّدُّ على المُرجِئةِ في ذلك

47 - والصَّلاةِ عِندَهرَوى الشِّيعةُ عن أبي عَبدِ اللهِ أنَّ رجلًا جاءَه ولم يزُرْ قَبرَ أميرِ المُؤمِنينَ.

الشيعة - المَطلَبُ الثَّالثُ: زيارةُ قُبورِ الأئِمَّةِ

48 - ) [49] ((تفسير السعدي)) (ص: 282). . ومِن ذلك قولُه عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ: ((إنَّما هلَك مَن.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - الفصلُ الأوَّلُ: تعريفُ الافتِراقِ لغةً واصطِلاحًا

49 - عليه وسلَّم: ((لا تُقبَلُ صلاةٌ بغيرِ طُهورٍ، ولا صَدَقةٌ من غُلولٍ)) [1615] أخرجه مسلم (224.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: عوامِلُ أُفولِ المَدرَسةِ الاعتِزاليَّةِ القديمةِ

50 - مِن صَلاةٍ وصيامٍ وحَجٍّ، وتَقديمِ أبي بكرٍ وعُمَرَ وعُثمانَ على عَليِّ بنِ أبي طالبٍ وغَيرِه.وإن.

الشيعة - المَبحَثُ السَّادِسُ: مِن مُعتَقداتِ الدُّروزِ

51 - الخوضِ فيما لا يُدرِكُه ولا يكونُ في مُتناوَلِ إدراكِه؛ كالذَّاتِ الإلهيَّةِ، فقال عليه الصَّلاةُ.

المعتزلة - البابُ السَّادسُ: العقلُ عندَ المُعتَزِلةِ

52 - الرَّجيمِ، لأنَّنا عَلِمْنا من السُّنَّةِ أنَّ النَّبيَّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ إذا أراد أن يقرَأَ استعاذ.

الخوارج - المَبحَثُ الثَّاني: الخَوارِجُ بَينَ ظاهِرِ النَّصِّ والتَّأويلِ

53 - وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ [البقرة.

المرجئة - الفصلُ الثَّاني: بيانُ معنى الإيمانِ وحقيقتِه عندَ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ، ودُخولُ الأعمالِ في مُسمَّاه، والرَّدُّ على المُرجِئةِ في ذلك

54 - الفرائِضِ، مِثلُ الصَّلاةِ والزَّكاةِ وغَيرِها، والزِّيادةُ بَعدَ هذه الجُمَلِ، وهو أن تُؤمِنوا بأنَّ.

المرجئة - البابُ السَّادسُ: زيادةُ الإيمانِ ونُقصانُه عندَ المُرجِئةِ

55 - الصَّلاةُ فالرَّافِضةُ لا يُجيزونَها خَلفَ أهلِ السُّنَّةِ، فيرَونَ الصَّلاةَ خَلفَهم باطِلةً إلَّا.

الشيعة - المَبحَثُ السَّادِسُ: اليهودُ وعَقائِد الإماميَّةِ

56 - في كُتُبِهم أبوابًا في استِحبابِ لَعنِ الصَّحابةِ عَقِبَ كُلِّ صَلاةٍ، ويصِفونَهم بأعداءِ الدِّينِ، ومِن.

الشيعة - الفصلُ الثَّالثُ: تَكفيرُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ لصَحابةِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وآلِ بَيتِه وعُمومِ المُسلمينَ

57 - السُّلطانِ مَعَهم، وابتَدَعَ مُعِزُّ الدَّولةِ بنُ بُوَيهِ أيضًا الاحتِفالَ بعيدٍ يُقالُ له: عيدُ الغَديرِ.

الشيعة - المبحَثُ الثَّاني: خياناتُ بَعضِ الشِّيعةِ للأُمَّةِ الإسلاميَّةِ

58 - )، وابن دقيق العيد في ((الاقتراح)) (125)، وقال الطحاوي في ((شرح معاني الآثار)) (4/312): جاءت الآثارُ.

الشيعة - الفَصلُ الأوَّلُ: عَقيدةُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ في توحيدِ الرُّبوبيَّةِ

59 - المُسَلَّحِ الذي يتَزَعَّمُه عَلي عيد) [3593]يُنظر: ((طائفة النصيرية)) (ص: 43). .وأمثِلةٌ أُخرى كثيرةٌ.

الشيعة - المَبحَثُ الرَّابعُ: أهَمُّ العَقائِدِ والأفكارِ النُّصَيريَّةِ

60 - من الداخل)) لطه الجبل (ص: 25). ووفيات أئمتهم وأماكن وفاتهم منقولة من كتاب المكارمة: ((صحيفة الصلاة)). ..

الشيعة - المَطلَبُ الثَّاني: طائِفةُ المَكارِمةِ (إسماعيليَّةٌ مُستَعليةٌ سُلَيمانيَّةٌ)

موسوعة الفرق