الدرر السنية - موسوعة الفرق

541 - ، فقال له: إنِّي سَألتُ أبا جَعفرٍ عن مَسألةٍ فأجابَني فيها بجَوابٍ، ثُمَّ سَألتُه عنها في عامٍ آخَرَ.

الشيعة - المَبحَثُ الرَّابعُ: التَّقيَّةُ عِندَ الشِّيعةِ الإماميَّةِ

542 - أمرِ اللهِ أو قُدرتِه، وإتيانَه في ظُلَلٍ مِن الغَمامِ: بمجيءِ أمرِه، ونُزولَ اللهِ إلى السَّماءِ.

المعتزلة - الفصلُ الرَّابعُ: منهَجُ المُعتَزِلةِ في التَّعامُلِ معَ اللُّغةِ العربيَّةِ لتقريرِ عقائِدِها

543 - ، وهي العَصرُ، كما ثبَت في الصِّحاحِ وغيرِها، ولَمَّا جعَل اللهُ هذه الأمَّةَ وسَطًا خصَّها بأكمَلِ الشَّرائعِ.

أهل السنة والجماعة - الفَصلُ الثَّاني: وَسَطيَّةُ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ في مسائِلِ الاعتقادِ

544 - هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه، ولَفظُ مُسلمٍ: (... قال: يا رَسولَ اللهِ، ما الإيمانُ؟ قال: ((أن تؤمِنَ باللهِ.

الأشاعرة - الفَصْلُ الخامِسُ: اضْطِرابُ المَنهَجِ الأَشْعَرِيِّ وتَناقُضُه في تَوْحيدِ الأسْماءِ والصِّفاتِ

545 - ، وهو اعْتِقادُ مَفْهومِها المُتبادِرِ إلى أذْهانِ عامَّةِ الأُمَّةِ، كما قالَ مالِكٌ رَحِمَه اللهُ وقدْ سُئِلَ.

الأشاعرة - البابُ الثَّاني: ظُهورُ عِلمِ الكَلامِ ونَشْأةُ المَذهَبِ الأشْعَريِّ وأسْبابُ انْتِشارِه وتَطوُّرِه

546 - المرأةَ في ذلك الموضِعِ، وفي البَيتِ جَماعةٌ، فقال لي رافِعًا صَوتَه: قال رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ.

الشيعة - المَطلبُ الثَّالثُ: إباحةُ إتيانِ النِّساءِ مِنَ الدُّبُرِ

547 - قال عنه المُعافِريُّ: (إنَّه جَعَل لكُلِّ آيةٍ في كِتابِ اللهِ تَفسيرًا، ولكُلِّ حَديثٍ عن رَسولِ.

الشيعة - المَبحَثُ السَّادِسُ: اليهودُ وعَقائِد الإماميَّةِ

548 - (758) من حديثِ أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه، ولَفْظُ مسلمٍ: ((... هل من سائِلٍ يُعْطى، هل مِن داعٍ.

الأشاعرة - البابُ الخامسُ: انْقِطاعُ صِلةِ الأشاعِرةِ بأبي الحَسَنِ الأَشْعَرِيِّ وبالسَّلَفِ

549 - من الجَبريَّةِ.والحَقُّ مذهَبُ أهلِ السُّنَّةِ رَضِيَ اللهُ عنهم من أن للعَبدِ كَسبًا، أي: قُدرةً حادثةً تقارِنُ المقدورَ.

الأشاعرة - الفَصلُ الثَّالثُ: مذهَبُ الأشاعِرةِ في أفعالِ العِبادِ والرَّدُّ عليه

550 - والتَّغييرِ، فقال: (كان اسمُ الحُسَينِ صَلواتُ اللهِ عليه يتَرَدَّدُ كثيرًا في أيَّامِ عاشوراءَ، وفي غَيرِ.

الشيعة - المطلَبُ الرَّابعُ: أبرَزُ مُعتَقَداتِ الحُوثيِّين وأفكارِهم

551 - مِنَ المُستَودَعِ أنَّ استِقرارَ الإمامةِ لا تَكونُ إلَّا بأبناءِ عَليِّ بنِ أبي طالِبٍ رَضيَ اللهُ عنه.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّالِثُ: أئِمَّةُ الإسماعيليَّةِ ومَراتِبُهم

552 - )) [420] أخرجه البخاري (5578)، ومُسلِم (57) مطولًا من حديثِ أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه. 4.

الخوارج - الفَصلُ الثَّالثُ: آراءُ الخَوارِجِ في الإيمانِ

553 - في سائِرِ الصِّفاتِ.إلَّا أنَّ أبا الهُذَيلِ العلَّافَ خالَفهم وأتى برأيٍ آخَر، فقال: (إنَّ اللهَ عالِمٌ.

المعتزلة - المَبحَثُ السَّادسُ: رأيُ العلَّافِ ومعاني مَعمَرٍ وأحوالُ أبي هاشِمٍ في الصِّفاتِ

554 - الصَّحَّافِ، وسَعى إلى الجَهرِ بـ أشهَدُ أنَّ أميرَ المُؤمِنينَ عَليًّا وليُّ اللهِ، أو ما يُعرَفُ عِندَ.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّاني: انقِسامُ الشَّيخيَّةِ أو الرَّشتيَّةِ

555 - الصِّفاتِ، ودعاها أحوالًا، فقال: إذا قُلْنا: إنَّ اللهَ عالِمٌ، أثبَتْنا للهِ حالةً خاصَّةً هي العِلمُ.