الدرر السنية - موسوعة الفرق

526 - عليه أهلُ التَّحريفِ في صِفاتِ اللهِ عزَّ وجَلَّ.مِثالُه قَولُ اللهِ تعالى: الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ.

الخوارج - المَبحَثُ الثَّاني: الخَوارِجُ بَينَ ظاهِرِ النَّصِّ والتَّأويلِ

527 - بهذا وَجهَ بَعضِ مقَدَّمِيهم في المُناظَرةِ فدَهِش وبَلُدَ، وهو أيضًا تكذيبٌ لقَولِ رَسولِ الله صلَّى.

الأشاعرة - الفَصلُ الخامِسُ: مذهَبُ الأشاعِرةِ في مسألةِ العادةِ والأسبابِ والرَّدُّ عليه

528 - اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، الذي جَعَلوه مِن أفضَلِ القُرُباتِ [1514] يُنظر: ((بحار.

الشيعة - المَبحَثُ الأوَّلُ: قَولُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ في الإيمانِ والوعدِ والوعيدِ

529 - مَذهَبِ المُرجِئةِ، ويتَّضِحُ بُطلانُ القولِ بأنَّ أصلَ المُرجِئةِ هو طائِفةٌ مِن أصحابِ رسولِ اللهِ صلَّى.

المرجئة - البابُ الأوَّلُ: تعريفُ الإرجاءِ ونشأةُ مَذهَبِ الإرجاءِ

530 - قد صرَّح غيرُ واحدٍ منهم بأنَّ العقلَ حُجَّةٌ من حُجَجِ اللهِ تعالى، ويجِبُ الاستدلالُ به قبل ورودِ.

الجهمية - المَبحثُ الثَّاني: أثَرُ مقالةِ الجَهْميَّةِ على أشهَرِ الفِرَقِ باختصارٍ

531 - النَّبَويُّ.رابعًا: يومُ مَقتَلِ عَليِّ بنِ أبي طالبٍ رَضيَ اللهُ عنه.خامسًا: رَأسُ السَّنةِ الهِجريَّةِ.سادسًا.

الشيعة - المبحَثُ الثَّاني: أبرَزُ المُناسَباتِ والأنشِطةِ والمَراكِزِ والتَّكتُّلاتِ ذاتِ الصِّلةِ بالحُوثيِّين

532 - صِفِّينَ)وردت في هذا الكتابِ خُطبةٌ مرويَّةٌ عن عَليِّ بنِ أبي طالبٍ رضي اللَّهُ عنه حينَ عَزَم.

الشيعة - المطلَبُ الثَّاني: المُصَنَّفاتُ الشِّيعيَّةُ في التَّاريخِ

533 - كان ما قالوا لسقَطَت أكثَرُ آياتِ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، كنَبَعانِ الماءِ من بَينِ أصابعِه.

الأشاعرة - الفَصلُ السَّادِسُ: مذهَبُ الأشاعِرةِ في الخوارقِ والمُعجِزاتِ والرَّدُّ عليه

534 - ، والنَّاطِقُ بحَقِّ اللَّهِ، والبُرهانُ على اللَّهِ، والرَّسولُ الذي أرسَله اللَّهُ بالهدى ودينِ الحَقِّ.

الشيعة - الفَصلُ الرَّابعُ: الدُّروزُ

535 - ، وحينَ دخل الشَّامَ عليُّ بنُ عبدِ اللهِ؛ عمُّ السَّفَّاحِ العبَّاسيِّ، قتَله في حرَّانَ صَبرًا سَنةَ.

المرجئة - الفصلُ الأوَّلُ: مُرجِئةُ الفُقَهاءِ

536 - الشَّديدِ، ولم يترُكوا سنَّةَ رسولِ اللهِ؛ لِما أرغَبوهم به مِن الوَعدِ، وما تَهدَّدوهم به مِن الوَعيدِ.

المعتزلة - الفَصلُ الرَّابِعُ: عوامِلُ انتِشارِ مذهَبِ المُعتَزِلةِ

537 - والمَرأةِ)!والخَمرُ -كما يزعُمونَ- حَلَّلها اللهُ لهم بصِفتِهم أولياءَ اللهِ الذين آمَنوا به وعَرَفوه بشَخصِ.

الشيعة - الفَصلُ الخامسُ: النُّصَيريَّةُ

538 - إرادةُ اللهِ المتعَلِّقةُ بالأشياءِ أزلًا، وعليه فهو قديمٌ، وقال بعضُهم: القضاءُ والقَدَرُ شيءٌ واحدٌ.

الأشاعرة - البابُ السَّابعُ: مفهومُ القَدَرِ وما يتعلَّقُ به عند الأشاعرةِ

539 - شِعْري متى نُقِلَ عن رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أو عن الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم إحْضارُ.

الأشاعرة - الفَصْلُ الثَّاني: المَسائِلُ المُتَعلِّقةُ بالصِّفاتِ عنْدَ الأشاعِرةِ

540 - القرآنَ على غيرِ تأويلِه، وكذَّب بأحاديثِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وزعَم أنَّ مَن وصَف اللهَ.

الجهمية - البابُ الأوَّلُ: التَّعريفُ العامُّ بالجَهْميَّةِ ومجمَلُ اعتِقادِها وأشهَرُ رِجالاتِها

موسوعة الفرق