الدرر السنية - موسوعة الفرق

511 - بإيمانِ الموافاةِ- غيرُ معلومٍ، ولمَّا كان ذلك هو المعتَبَرَ في النَّجاةِ كان هو الملحوظَ عِندَ.

الماتريدية - الفَصلُ الأوَّلُ: الإيمانُ عندَ الماتُريديَّةِ

512 - المنزلتَينِ؛ لأنَّ علينا تكليفًا فيما نُجريه من الأحكامِ على المُكَلَّفين، ومِن تسميتِهم بأسماءٍ مخصوصةٍ؛ لِما.

المعتزلة - البابُ التَّاسعُ: أثرُ الأُصولِ الاعتزالِيةِ في قَضَايا عِلمِ أُصولِ الفِقهِ

513 - ، وإن كان لهما آراءٌ مُحدَثةٌ، وأقوالٌ مخالِفةٌ لِما كان عليه السَّلفُ الصَّالحُ؛ بسَبَبِ عَدَمِ خِبرتِهما.

الأشاعرة - البابُ الثَّامنُ: الحُكمُ على المذهَبِ الأشعَريِّ والأشاعِرةِ وبيانُ واقِعِهم في العَصرِ الحاضِرِ

514 - لي عِلمٌ بذلك؟! فقال له النَّائِبُ: أنا أعلِّمُك هذه الأمورَ، ولمَّا تَعَلَّمَ ما كان يَحتاجُ إليه.

الشيعة - المَطلَبُ الأوَّلُ: طائِفةُ البَهرةِ (إسماعيليَّةٌ مُستَعليةٌ داووديَّةٌ)

515 - الاعْتِقادِ، وممَّا يَدُلُّ على ذلك أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لمَّا بَعَثَ مُعَاذَ بنَ جَبَلٍ.

الماتريدية - الفَرعُ الثَّالثُ: بيانُ الحقِّ والباطلِ في مَذهَبِ الماتُريديَّةِ في بابِ الصِّفاتِ الإلهيَّةِ

516 - الأيُّوبيِّ، وكانت بَينَهما مُساجَلاتٌ كلاميَّةٌ حادَّةٌ في أوَّلِ الأمرِ، ولَكِنَّ صَلاحَ الدِّينِ لمَّا.

الشيعة - الفَصلُ الثَّاني: طائِفةُ الحَشَّاشينَ

517 - والسَّلامُ، وما كان عليه الصَّحابةُ وآلُ البيتِ رَضِيَ اللَّهُ عنهم أجمعينَ!فلم يَزَلْ مَذهَبُ الشِّيعةِ.

الشيعة - البابُ الأوَّلُ: التَّعريفُ بفِرقةِ الشِّيعةِ ونَشأتُها وجُذورُها التَّاريخيَّةُ والمراحِلُ التي مرَّ بها مفهومُ التَّشَيُّعِ وأبْرزُ فِرَقِ الشِّيعةِ

518 - عليه السَّلامُ: ما بالُ هؤلاء يرفعونَ: (المَوتُ لأمريكا، المَوتُ لإسرائيلَ، البَراءةُ مِنَ المُشرِكينَ، هذا حَجٌّ.

الشيعة - المطلَبُ الرَّابعُ: أبرَزُ مُعتَقَداتِ الحُوثيِّين وأفكارِهم

519 - الصِّفاتِ لا لأمْرٍ يَخْتَصُّ بذلك، بخِلافِ مَن نَفى ذلك مِن الكُلَّابيَّةِ ونَحْوِهم؛ فإنَّهم لمَّا.

الأشاعرة - الفَصْلُ الخامِسُ: اضْطِرابُ المَنهَجِ الأَشْعَرِيِّ وتَناقُضُه في تَوْحيدِ الأسْماءِ والصِّفاتِ

520 - في الحياةِ العامَّةِ؛ ممَّا يدُلُّ على أنَّ دعوتَه كانت سِرِّيَّةً، وإلَّا لَما تركوه يواصِلُ تدريسَه، ثُمَّ.

الخوارج - الفَصلُ الثَّالثُ: التَّعريفُ بفِرَقِ الخَوارِجِ

521 - الإيمانُ في القلبِ والإسلامُ علانيَةً، ولمَّا كانت الأقوالُ والأعمالُ الظَّاهِرةُ لازِمةً ومُستلزِمةً.

المرجئة - الفصلُ الثَّالثُ: أعمالُ القُلوبِ

522 - تَجاوُبًا كبيرًا في نَفسِه لِما يَعلَمُه من أعمالِ القَرامِطةِ وتاريخِهم الحافِلِ بالفَسادِ، كما استَعانَ.

الشيعة - المَبحَثُ السَّادِسُ: الانتِشارُ ومَواقِعُ النُّفوذِ

523 - أهلُ اللُّغةِ قَبلَ نُزولِ القرآنِ وبَعثِ الرَّسولِ عليه السَّلامُ على أنَّ الإيمانَ في اللُّغةِ.

المرجئة - المَبحَثُ الأوَّلُ: الانحِرافُ في مفهومِ أعمالِ القُلوبِ

524 - مَدينةِ صَنعاءَ، وفي مَدينةِ صَنعاءَ، فكَثيرٌ من تُجَّارِ شارِعِ بابِ السَّلامِ في حَيِّ بابِ اليَمَنِ.

الشيعة - المَطلَبُ الثَّاني: طائِفةُ المَكارِمةِ (إسماعيليَّةٌ مُستَعليةٌ سُلَيمانيَّةٌ)

525 - ، ويَعتَقِدونَ أنَّ الأغاخانَ من نَسلِ فاطِمةَ بنتِ الرَّسولِ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ، ويَقولونَ بعِصمَتِه.

الشيعة - المَطلَبُ الثَّالِثُ: طائِفةُ الأغاخانيَّةِ (إسماعيليَّةٌ نِزاريَّةٌ قاسِميَّةٌ)

موسوعة الفرق