موسوعة الفرق

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 593 ). زمن البحث بالثانية ( 0.048 )

511 - بنَ سُلَيمانَ واليَ العبَّاسيِّين على المدينةِ قد ضَرَب مالِكَ بنَ أنسٍ وحَلَقَه وحَمَله على بعيرٍ.

الشيعة - الفصلُ الثَّاني: إساءاتُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ للأئِمَّةِ الأربعةِ

512 - شَأنُه، فقال سُبحانَه عن يونُسَ: فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّالثُ: اعتِقادُ أنَّ الأئِمَّةَ الاثنَي عَشَرَ هم الواسِطةُ بَيْنَ اللهِ تعالى وخَلقِه

513 - ) كلاهما للعواجي. بتصرُّفٍ يسيرٍ. وللاستزادة يُنظر: ((الإيمان الأوسط)) لابن تيمية (ص: 314- 320.

الخوارج

514 - : لا إلهَ إلَّا عليٌّ، ولا حِجابَ إلَّا مُحَمَّدٌ، ولا بابَ إلَّا سَلمانُ، وسَبُّوا الشَّيخَينِ، وصاحَ أهلُ.

الشيعة - المبحَثُ الثَّاني: خياناتُ بَعضِ الشِّيعةِ للأُمَّةِ الإسلاميَّةِ

515 - الإرادةَ) يوجِبُ ألَّا يكونَ العبدُ فعَل صلاةً ولا حجًّا، وألَّا يكونَ فعَل شيئًا مِن موجِباتِ الحُدودِ.

المعتزلة - الفصلُ الثَّالثُ: أبرَزُ فِرَقِ المُعتَزِلةِ

516 - بيانُ وَقتِ الصَّومِ؟ وفي أيِّ سورةٍ بيانُ أركانِ الحَجِّ وواجباتِه؟ إنْ كان هذا كُلُّه ممَّا.

المعتزلة - المَبحَثُ السَّابعُ: المَدرَسةُ العقلانيَّةُ الاعتِزاليَّةُ المُعاصِرةُ وأثَرُها في الفِكرِ والعُلومِ الإسلاميَّةِ

517 - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لا يجوزُ في حقِّه تأخيرُ البيانِ عن وقتِ الحاجةِ إليه، وأحرى في العقائِدِ.

الأشاعرة - البابُ الثَّامنُ: الحُكمُ على المذهَبِ الأشعَريِّ والأشاعِرةِ وبيانُ واقِعِهم في العَصرِ الحاضِرِ

518 - في مَدينةِ أحمَد آباد، فنَقَلَ الدَّاعي يوسُفُ مَركَزه منها إلى سيدفور بكَجَراتَ، ومِن ذلك الوَقتِ صارَتِ.

الشيعة - المَطلَبُ الأوَّلُ: طائِفةُ البَهرةِ (إسماعيليَّةٌ مُستَعليةٌ داووديَّةٌ)

519 - العَزيمةِ.وقالوا: إذا اجتَمَعَت هذه الخِصالُ في واحِدٍ مِنَ البَشَرِ في دَورٍ من أدوارِ القِراناتِ في وقتٍ مِنَ.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّاني: أبرَزُ مُعتَقَداتِ وأفكارِ الإسماعيليَّةِ

520 - أوَّلوا جميعَ النُّصوصِ الدَّالَّةِ عليها.ومِن ذلك قولُ اللهِ تعالى: وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ * إِلَى.

المعتزلة - المَطلَبُ الثَّاني: نماذِجُ مِن تأويلاتِ المُعتَزِلةِ

521 - جَنَّاتٍ وَحَبَّ الْحَصِيدِ [ق: 9]، وقَولِه تعالى: أَنَّا نَسُوقُ الْمَاءَ إِلَى الْأَرْضِ الْجُرُزِ.

الأشاعرة - الفَصلُ الخامِسُ: مذهَبُ الأشاعِرةِ في مسألةِ العادةِ والأسبابِ والرَّدُّ عليه

522 - لا إلهَ إلَّا اللهُ، وأشهَدُ أنَّ محمَّدًا عَبدُه ورَسولُه، فيَقولُ: احضُرْ وَزْنَك، فيَقولُ: يا رَبِّ.

الخوارج - المَبحَثُ الثَّاني: السَّمْعيَّاتُ

523 - ، وإلى ما حدَث من صراعٍ هناك بَينَ الدِّينِ والعِلمِ، وبَينَ الدِّينِ والسِّياسةِ، وبَينَ الدِّينِ.

المعتزلة - المَبحَثُ السَّابعُ: المَدرَسةُ العقلانيَّةُ الاعتِزاليَّةُ المُعاصِرةُ وأثَرُها في الفِكرِ والعُلومِ الإسلاميَّةِ

524 - قَصَروا الصَّلاةَ على ركعةٍ في الصَّباحِ، وركعةٍ في المساءِ!والميمونيَّةُ أجازت نكاحَ بعضِ المحارِمِ.

525 - المُرجِئةِ أنَّها للفُسَّاقِ من أهلِ الصَّلاةِ) [1558] ((شرح الأصول الخمسة)) (ص: 688.

المعتزلة - البابُ الثَّامِنُ: آراءُ المُعتَزِلةِ في السَّمعيَّاتِ