موسوعة الفرق

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 1081 ). زمن البحث بالثانية ( 0.061 )

511 - [1733] ((الفن القصصي في القرآن الكريم)) لخلف الله (ص: 42). فيما قال على ما جاء في (المنار.

المعتزلة - المَطلَبُ الأوَّلُ: مَوقِفُ المَدرَسةِ العقلانيَّةِ الاعتِزاليَّةِ المُعاصِرةِ من القرآنِ الكريمِ وعُلومِه

512 - ظهَر في أوَّلِ القرنِ الثَّالثِ الهِجريِّ عبدُ اللهِ بنُ سعيدٍ القطَّانُ البَصريُّ (ت 243هـ.

المرجئة - البابُ الثَّاني: فِرَقُ المُرجِئةِ

513 - بنِ أبي طالِبٍ، فقالوا: لا واللَّهِ ما له عندَنا كُرسيٌّ، قال: لا تكونوا حمقى، وائتوني به، فظَنَّ.

الشيعة - المَبحَثُ الرَّابعُ: الرَّافِضةُ (الإماميَّةُ)

514 - والهُجنةِ؛ قال اللهُ عزَّ وجلَّ: قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ [البقرة: 111]، فوجَب.

الأشاعرة - الفَصلُ السَّادِسُ: مذهَبُ الأشاعِرةِ في الخوارقِ والمُعجِزاتِ والرَّدُّ عليه

515 - القِسمُ مِنَ الخُضوعِ مَحبوبٌ للهِ؛ فقد قال تعالى: فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ.

الشيعة - الفَصلُ الرَّابعُ: بَعضُ أشهَرِ تَفاسيرِ الشِّيعةِ

516 - : وَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ [آل عمران: 131]، قال: (فقد سَمَّى اللهُ من دخل النَّارَ.

الخوارج - المَبحَثُ الرَّابعُ: حُكمُ الخَوارِجِ على مُرتَكِبي كبائِرِ الذُّنوبِ

517 - ، وفضَّله على كُتُبِ اللَّهِ المُنَزَّلةِ على أنبيائِه عليهمُ السَّلامُ!وقد قال في بداياتِ كِتابِه.

الشيعة - المَطلَبُ الثَّاني: أبرَزُ المُعتَقَداتِ والشَّرائِعِ البَهائيَّةِ

518 - والسَّببَ في ذلك، وقد كانت أوَّلُ معصيةٍ للهِ ارتُكِبَت بسببِ عَدمِ هذا الامتِثالِ؛ فحينَما أمَر اللهُ.

المعتزلة - البابُ السَّادسُ: العقلُ عندَ المُعتَزِلةِ

519 - الذين عفا اللهُ عنهم، كما قال عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ في حَقِّ ماعِزٍ: ((لقد تاب توبةً لو قُسِمَت بَينَ.

الخوارج - المَبحَثُ الرَّابعُ: حُكمُ الخَوارِجِ على مُرتَكِبي كبائِرِ الذُّنوبِ

520 - ، واللهُ تعالى قد قال في الفاسِقينَ: وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا [النور: 4]، والحُكمُ.

المرجئة - البابُ الأوَّلُ: تعريفُ الإرجاءِ ونشأةُ مَذهَبِ الإرجاءِ

521 - قال القاضي عبدُ الجبَّارِ: (اعلَمْ أنَّ المقصودَ بالأمرِ بالمعروفِ إيقاعُ المعروفِ، وبالنَّهيِ.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: رأيُ المُعتَزِلةِ في الوسيلةِ في الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ، وحُكمُ الخُروجِ على السُّلطانِ وقِتالِ المُخالِفِ لهم، وهل يُفرِّقونَ بَينَ قِتالِ الكافِرِ والفاسِقِ؟ ومُناقَشتُهم في ذلك

522 - في البلادِ، قال أبو الهُذَيلِ: بعَث عبدَ اللهِ بنَ الحارِثِ إلى المغرِبِ، فأجابه خَلقٌ كثيرٌ، وبعَث.

المعتزلة - الفَصلُ الرَّابِعُ: عوامِلُ انتِشارِ مذهَبِ المُعتَزِلةِ

523 - يرى الجَهْميَّةُ أنَّ كلامَ اللهِ تعالى ليس قائمًا بذاتِه، بل كلامُه منفَصِلٌ عنه، بناءً على أصلِهم.

الجهمية - الفَصلُ الرَّابعُ: مَذهَبُ الجَهْميَّةِ في كلامِ اللهِ تعالى وقَولُهم بخَلقِ القُرآنِ والرَّدُّ عليه

524 - عَبدُ الأعلى بنُ أبي المَساوِرِ قال: سَمِعتُ المُغيرةَ الكذَّابَ يقولُ: (إنَّ اللهَ يأمُرُ بالعَدلِ.

الشيعة - المَبحَثُ السَّادِسُ: اليهودُ وعَقائِد الإماميَّةِ

525 - 1- قال الأشعَريُّ: (زعَمَت الجَهْميَّةُ أنَّ الإنسانَ إذا أتى بالمعرفةِ، ثُمَّ جحَد بلِسانِه؛ أنَّه.

المرجئة - الفصلُ الأوَّلُ: أقوالُ فِرَقِ المُرجِئةِ في زِيادةِ الإيمانِ ونُقصانِه