الدرر السنية - موسوعة الفرق

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: رأيُ المُعتَزِلةِ في الوسيلةِ في الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ، وحُكمُ الخُروجِ على السُّلطانِ وقِتالِ المُخالِفِ لهم، وهل يُفرِّقونَ بَينَ قِتالِ الكافِرِ والفاسِقِ؟ ومُناقَشتُهم في ذلك

505 - التَّوْحيدُ عنْدَ الأشاعِرةِ يَشمَلُ ثَلاثةَ أمورٍ:1- أنَّ اللهَ واحِدٌ في ذاتِه لا قَسيمَ له.2.

الأشاعرة - البابُ الثَّالِثُ: تَوْحيدُ الرُّبوبيَّةِ والأُلوهيَّةِ عنْدَ الأشاعِرةِ

506 - ؛ لِما يلي:أوَّلًا: أنَّ القولَ بحُدوثِ الصِّفةِ يُشيرُ إلى أنَّ اللهَ تعالى كان جاهِلًا حتَّى أحدَث.

المعتزلة - الفَرعُ الثَّاني: نقدُ احتِجاجِ المُعتَزِلةِ بشُبهةِ الأعراضِ وحُدوثِ الأجسامِ.

507 - القائِلةُ بأنَّ الإيمانَ قَوْلٌ باللِّسانِ وإن اعْتَقَدَ الكُفْرَ بقَلْبِه؛ فهو مُؤمِنٌ عنْدَ اللهِ عَزَّ.

الأشاعرة - البابُ الخامسُ: انْقِطاعُ صِلةِ الأشاعِرةِ بأبي الحَسَنِ الأَشْعَرِيِّ وبالسَّلَفِ

508 - لمعرفةِ رأيِ المُعتَزِلةِ في بَعثةِ الرُّسلِ لا بُدَّ أن نسوقَ شيئًا مِن أقوالِهم أو أقوالِ مَن.

المعتزلة - المَبحَثُ السَّادسُ: رأيُ المُعتَزِلةِ في بَعثةِ الأنبِياءِ عليهم السَّلامُ

509 - : (كانت النُّصَيريَّةُ عِندَ الهُجومِ الصَّليبيِّ على العالمِ الإسلاميِّ عَونًا للصَّليبيِّينَ ضِدَّ المُسلمينَ، ولمَّا.

الشيعة - الفَصلُ الخامسُ: النُّصَيريَّةُ

510 - في خلاصِه من تلك الفِتنةِ، ولكِنَّ اللهَ غالِبٌ على أمرِه) [1825] ((بلايا بوزا)) (ص: 38.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّامنُ: مَوقِفُ عُلَماءِ المُسلِمين من روَّادِ المَدرَسةِ العقليَّةِ الحديثةِ

موسوعة الفرق

496 - )). أخرجه البُخاريُّ (6579)، ومُسلمٌ (2292) واللَّفظُ له من حديثِ عبدِ اللهِ بنِ عَمرٍو رَضِيَ اللهُ عنهما.

497 - البابُ الخامسُ: انْقِطاعُ صِلةِ الأشاعِرةِ بأبي الحَسَنِ الأَشْعَرِيِّ وبالسَّلَفِ.

498 - الفرعُ الرَّابعُ: إكرامُ عُثمانَ لعَليٍّ والحَسَنِ والحُسَينِ ودفاعُهم عنه .

499 - ). .2- وبحثُهم في عِوَضِ البهائِمِ، وقد انقسَموا إلى خمسةِ أقوالٍ؛ منها:- قولُ قومٍ: إنَّ اللهَ سُبحانَه.

500 - عليهم.فعَليُّ بنُ أبي طالبٍ رَضيَ اللهُ عنه رَفَع رايةَ أمانٍ مع أبي أيُّوبَ الأنصاريِّ يومَ النَّهْرَوانِ لمن.

501 - اللهُ مِن خلافِ جماعةِ المُسلِمينَ، وجميعُ أهلِ البِدَعِ كُلِّهم فيهم مُبدِّلونَ مُحدِثونَ، وكذلك أهلُ.

502 - المثالُ الأوَّلُ: (العَلِيُّ) من أسماءِ اللهِ الحُسنى، يدُلُّ دلالةً حقيقيَّةً مطابقيَّةً قطعيَّةً.

503 - )) [456] رواه البخاري (53)، ومُسلِم (17) باختلافٍ يسيرٍ من حديثِ عبدِ الله بنِ عبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ.

504 - المَطلَبُ الأوَّلُ: رأيُ المُعتَزِلةِ في الوسيلةِ في الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ.