الدرر السنية - موسوعة الفرق

481 - . ومنهم حَسَن موسى الصَّفَّار، وهو أحَدُ أبرَزِ المَراجِعِ الشِّيعيَّةِ الحاليَّةِ في مِنطَقةِ القَطيفِ.

الشيعة - الفصلُ الثَّالثُ: تَكفيرُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ لصَحابةِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وآلِ بَيتِه وعُمومِ المُسلمينَ

482 - انْتِسابًا إلى السُّنَّةِ؛ لِما رأَوا في كُتُبِ أبي الحَسَنِ وكُتُبِ تَلاميذِه وتَلاميذِ تَلاميذِه مِن.

الأشاعرة - البابُ الثَّاني: ظُهورُ عِلمِ الكَلامِ ونَشْأةُ المَذهَبِ الأشْعَريِّ وأسْبابُ انْتِشارِه وتَطوُّرِه

483 - لا حاجةَ إلى الإمامِ، ثُمَّ رجَعوا عن ذلك القولِ لَمَّا أمَّروا عليهم عبدَ اللهِ بنَ وَهبٍ الرَّاسبيَّ.

الخوارج - المَبحَثُ الخامِسُ: آراءُ الخَوارِجِ في الإمامةِ العُظمى

484 - الاعْتِقادِ، وممَّا يَدُلُّ على ذلك أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لمَّا بَعَثَ مُعَاذَ بنَ جَبَلٍ.

الماتريدية - الفَرعُ الثَّالثُ: بيانُ الحقِّ والباطلِ في مَذهَبِ الماتُريديَّةِ في بابِ الصِّفاتِ الإلهيَّةِ

485 - : (قال الجَهميُّ لنا لمَّا وصَفْنا اللهَ بهذه الصِّفاتِ: إن زعَمْتُم أنَّ اللهَ لم يَزَلْ ونورَه، واللهَ.

المعتزلة - المَطلَبُ الثَّاني: شُبهةُ التَّعدُّدِ والتَّركيبِ عندَ المُعتَزِلةِ عَرْضٌ ونقدٌ

486 - للحُوثيِّين، ولَمَّا استَولى الحُوثيُّون على السُّلطةِ عَيَّنوا حَسَن زَيد وزيرًا للشَّبابِ والرِّياضةِ.

الشيعة - المبحَثُ الأوَّلُ: التَّعريفُ بالحُوثيِّينَ ونَشأتُهم وأبرَزُ شَخصيَّاتِهم وأبرَزُ مُعتَقَداتِهم وأفكارِهم

487 - الأيُّوبيِّ، وكانت بَينَهما مُساجَلاتٌ كلاميَّةٌ حادَّةٌ في أوَّلِ الأمرِ، ولَكِنَّ صَلاحَ الدِّينِ لمَّا.

الشيعة - الفَصلُ الثَّاني: طائِفةُ الحَشَّاشينَ

488 - الشِّركِ والإلحادِ لَمَّا ظَهَرَتِ الشَّريعةُ الإسلاميَّةُ وقَهَرَتْهم الدَّولةُ الإيمانيَّةُ والمِلَّةُ.

الشيعة - الفَصلُ الثَّالِثُ: طائِفةُ القَرامِطةِ

489 - والفِقهيُّ مُخالِفًا للقُرآنِ الكريمِ والسُّنَّةِ الصَّحيحةِ، ومُخالِفًا لِما كان عليه عَليُّ بنُ أبي طالبٍ.

الشيعة - البابُ الأوَّلُ: التَّعريفُ بفِرقةِ الشِّيعةِ ونَشأتُها وجُذورُها التَّاريخيَّةُ والمراحِلُ التي مرَّ بها مفهومُ التَّشَيُّعِ وأبْرزُ فِرَقِ الشِّيعةِ

490 - حافِظًا لما سمِعَ، ورأى بعضُهم أنَّ قَيدَ العدلِ يغني عن اشتراطِ الضَّبطِ، فمَن ليس ضابطًا فليس بعَدلٍ.

الشيعة - المبحَثُ الثَّاني: الأخبارُ عِندَ الشِّيعةِ الإماميَّةِ

491 - تلبيس الجهمية)) (2/ 473، 474). .وقال أيضًا: (لمَّا عُرِّبَت كُتُبُ الفُرسِ والرُّومِ ظَهَرَ.

الشيعة - المَبحَثُ الرَّابِعُ: الأصولُ التي انطَلَقَ منها القَرامِطةُ

492 - ؟ قالوا: بلى، قال: عزَمْتُ عليكُم لَمَا جمعتُم حطبًا وأوقدتُم نارًا ثُمَّ دخلتُم فيها، فجمعوا حطبًا.

الخوارج - المَبحَثُ الخامِسُ: آراءُ الخَوارِجِ في الإمامةِ العُظمى

493 - فهِمه فُقَهاءُ المُرجِئةِ مِن زيادةِ الإيمانِ حالَ نُزولِ الوَحيِ، وأنَّه لمَّا اكتمَل الدِّينُ لم تعُدْ.

المرجئة - الفصلُ الثَّالثُ: مَنشَأُ الغَلطِ عندَ المُرجِئةِ في الإيمانِ والرَّدُّ عليهم

494 - آمَنَ بلِسانِه، ولمَّا يَدخُلِ الإيمانُ في قَلْبِه)) [834] أخرجه أبو داود (4880.

الأشاعرة - البابُ السَّادسُ: مَفْهومُ الإيمانِ والكُفْرِ عنْدَ الأشاعِرةِ

495 - في أصول الدين)) للنيسابوري (ص: 56). .ولمَّا كان الاستِدلالُ العقليُّ -الذي أوجَبوه- والنَّظرُ.

المعتزلة - الفَرعُ الأوَّلُ: عَرضُ شُبهةِ الأعراضِ وحُدوثِ الأجسامِ عندَ المُعتَزِلةِ

موسوعة الفرق